غالباً ما تنجح عمليات التجميل التي تقوم بها النجمات، فهنّ يلجأن إلى أكثر الأطباء كفاءة، ولا يمانعن من إنفاق الأموال الباهظة على هذه العمليّات، إلا أنّ النتيجة تكون أحياناً ليس فقط مخيّبة للآمال، بل أيضاً صادمة، وبدلاً من أن يظهرن أكثر جمالاً وشباباً، تتفاجئين بتغييرات كليّة في شكلهنّ، تعجز عن إظهارهن أفضل حالاً. جولة على أبرز هؤلاء النجمات:
كايلي جينر: في السنوات الأخيرة تغيّر شكل كايلي جينر بصورة كاملة، بعدما خضعت لعدد من عمليات التجميل، خصوصاً تكبير الشفاه، والذي يمكن أن نقول أنّها أفقدتها الكثير من سمات البراءة التي كانت موجودة في وجهها.(كايلي جينر: الفتاة الأكثر تميزاً بين شقيقاتها).
ميغ ريان: من يشاهد ميغ رايان في أفلامها الرومنسيّة في تسعينيات القرن الماضي، لا يمكن مطلقاً أن يتخيّل أنّها الإنسانة نفسها ذات الوجه المنتفخ بصورة غير طبيعية، والتي حتماً لم تخدمها عمليات التجميل على الإطلاق.
رينيه زيلويغر: عندما ظهرت الممثلة الأميركيّة بعد عمليات التجميل، انتشرت صورها بسرعة فائقة، متسائلة عما إذا كانت تعود لها أم لا، وطرحت الكثير من الأسئلة عما فعلته بوجهها وماذا أصابها، وما هذا إلا دليل قاطع على صدمة الجمهور بها بعد التجميل! (الأسباب التي تقف خلف تغيير وجه رينيه زيلويغر).
كريس جينر: هي أيضاً من النجمات التي غيّرتها عمليّات التجميل بصورة جذريّة، ليصبح وجهها بلاستيكياً نوعاً ما وغير قادر على التعبير كما في السابق.
ختاماً، هذه التحولاتالجذريّة والصادمة ما هي إلا دليل على عدم تنبّه هؤلاء النجمات في المحافظة علىشكلهنّ الطبيعي الشاب، بعيداً عن المبالغة.
إقرئي المزيد: أسرار جمال حصريّة لجذب الرجل الذي تحبين!