في كلّ يوم يمرّ من حياتك تتعاملين مع عشرات الأشخاص، ولكنّ سعادتك في الواقع تحتاج الى أناوع محددة كي تكتمل. وكونك كائن اجتماعي، لا يحيى لوحده، اكتشفي من هم مفاتيح ابتسامتك، وفي حال لم يكونوا جميعهم مقربين اليك فعليك فوراً أن تباشري بحثك.
(اختبار: الى أية صديقة أنت تحتاجين فعلاً؟)
– المثل الأعلى: كي لا تضلّي طريقك أنت بحاجة الى رمز، الى مرجع ولو كان في بالك فقط وليس شخصاً قريباً منك أو في دائرة معارفك. وهنا لا نعني أن تستنسخي تجربته الحياتية ولكن أن تتعلّمي منها
– المصغي من دون أحكام مسبقة: لا يمانع الكثير من أصدقائك ربّما الى الاصغاء لك، ولكن كم منهم يميل الى الحكم عليك أو يبدأ بالمواعظ والتربية؟! جدي الشخص الذي يصغي من دون أن يقاطع، ولا يتعب من كلامك ولا من همومك ولا تنسي أن تلعبي معه الدور نفسه.
– الحاضر دوماً للمساعدة: **إ**ذا كنت من الناس الذين يعيشون المغامرات بشكل دائم، ويتعثّرون في قراراتهم أو عند مفارق مفصلية في حياتهم فأنت بحاجة إلى ذلك الشخص الحاضر دوماً للتدخّل والمساعدة بغضّ النظر عن الوقت، المكان، والحالة.
(6 أنواع من الصديقات تحتاجين لهنّ)
– الأخ الأكبر: وجود الرجل في حياتك، حتماً لا يقتصر ولا يختصره الحبيب أو الزوج. بل تحتاجين الى رجل يلعب الدّور الكلاسيكي للحماية والارشاد والدعم. ليتني حظيت بأخ أكبر أو قريب… هل حظيت أنت عزيزتي؟
– توأم الروح: لاستقرارها النفسي، وبحسب ما خلقها الله تحتاج كلّ امرأة الى توأم روح يكمّلها ويعطي معنى لحياتها ويبيّن المعنى الحقيقي لأيامها. جديه ولا تنشغلي باليوميات الزائفة.
( ماذا سيحلّ بقلبك حين تمنعيه عن الحبّ؟)
