بعد الألم الذي قد يؤرق لياليك، ويُقوّض حركتك ويفرض عليك تعليمات صارمة لا يمكن المفاوضة بشأنها بسبب وعكة صحية عابرة أو مرض مزمن، ستتعلّمين دروساً صحية صارمة راعيها الرسمي هو الألم!
(اختبري صحتك: كم يبلغ جسمك من العمر؟)
– لا تقارني نفسك بالآخرين: خلق الله لكلّ جسم خصائصه، ومزاياه وقدرته على التحمّل، فلا تقارني صحتك بأحد والاّ وقعت ضحية الأمراض والأوجاع.
– اصغي لجسمك، دائماً: يُرسل إليك جسمك دائماً اشارات عليك تحليلها وعدم التغاضي عنها بهدف تدارك الأسوأ.
(أسباب غير مقبولة لرفضك لقاح الزكام)
– لا بأس بأخذ استراحة: بعد وعكة صحية ستتعلّمين إعطاء الأولوية لصحتك فوق كلّ اعتبار وتدركين فعلاً أهمية الاستراحة من العمل كونها قد تكون حلاً لأشهر من الألم.
– كوني صبورة مع نفسك: ستكتشفين بعد الألم، أنّك ستتعاملين مع جسمك كطفل صغير بحاجة للرعاية، وإذا كنت بحاجة ليوم من الوقاية ستضاعفينه تحسّباً.
( نصائح مجرّبة لتخفيف آلام الحقن)
– ليس عيباً أن تطلبي المساعدة: ستعلّمك المحنة أنّ ليس في المجال الصحي مكابرة، وطلب المساعدة ليس ضعفاً والاستشارة الطبية أسهل عليك مما تظنين.
– عالجي المشاكل الصغيرة قبل تفاقمها: لأن معظم المشاكل الصحية تبدأ صغيرة وتتفاقم مع الوقت، ستتعلّمين استدراكها فور ظهورها.