الأنظار التي تتوجّه دائماً إلى إطلالة دوقة كامبيردج، وإلى والدة "ديانا" الصغيرة" في كلّ تحركاتها، تؤكد أنّ كيت ميدلتون إستطاعت أن تحافظ على جمالها ورونق إطلالتها خلال حملها الثاني، كما كانت الحال في حملها الأوّل، وذلك يعود لأسباب عدة تعد بمثابة أسرار جمال حان الوقت الكشف عنها مع ياسمينة:
أناقة الشعر المموّج، والشيب يهدد الدوقة!
1- الفيتامينات: لا تكتفي كيت ميدلتون بالفيتامينات التي تأخذها من النظام الغذائي خلال فترة الحمل، بل هي أيضاً تلجأ إلى الكبسولات التي تمنحها ما يحتاجها جسمها، أو بالأحرى ما ينقصها منه. هذا الإكتفاء الغذائي من ناحية الفيتامينات المطلوبة، ينعكس جمالاً على بشرتها ومحياها الخارجي، ما يظهرها دائماً نضرة.
2- البلاش على الوجنتين: بما أنّها من أكثر الأميرات اللواتي يبتعدن عن الألوان القويّة في الماكياج، ويحافظن على الكلاسيكيّة الخالصة، نلاحظ أنّ المستحضر الأثمن الذي غالباً ما يرافقها في رحلة الحمل هو البلاش أو أحمر الخدود، كما هي الحال في حياتها اليوميّة، لأنّ هذا المستحضر كفيلً بأن يعطيها الحيويّة التي تحتاج إليها كل حامل.
إطلالة ماكياج عيون كيت ميدلتون بتوقيع Bourjois
3- تمارين اليوغا: هي أكثر المشجعّات لهذا النوع من الرياضة، لأنّها مثاليّة للرشاقة ولتهذيب النفس والروح، والتي تتضاعف أهميّتها خلال فترة حلمها، كما أنّها تعترف كونها من المواظبات عليها للحصول على نتائجها الإيجابيّة على الصعيد الصحي والجمالي.
4- العناية بالشعر: تعتبر كيت ميدلتون أنّ العناية بالشعر يجب أن تكون موازية من حيث الأهميّة للبشرة والماكياج، وهو ما تحرص عليه دائماً خلال فترة حملها، من خلال التنبّه إلى صبغ جذور الشعر، وعدم تجاهل أهميّة الحفاظ على حيويّة الشعر كثافته، والعمل على قص أطرافه كل شهر تقريباً.
