الإنتظار أشرف على نهايته، وما هي إلا دقائق معدودة وتجمعكما غرفة واحدة كزوج وزوجة، فهو الإنسان الذي أحسست أنّ القدر أرسله إليك ليكون نصفك الثاني، وهو الذي ستمشيان سوياً على درب السعادة في سنوات العمر المقبلة. يبقى لليلة الأولى رهبتها، وبصماتها الخاصة في ذكريات كل إمرأة، وياسمينة التي تدرك هذه الرهبة تخبرك اليوم بأهم الأحاسيس التي يجب أن تشعر بها كل عروس:
- الحب: أولى المشاعر، أثمنها، أهمّها، والأساس التي ترتكز إليه العلاقة. وبما أنّ الحب هو الجامع الرئيسي بين أي ثنائي،، من المتوقّع أن يكون في أعلى مراتبه خلال ليلة الزفاف الأولى، إلى درجة أنّه عاملٌ يساعد على محو آثار المشاعر السلبيّة التي قد تدق باب الطرفين.(مشاعر قد تظنينها الحب الحقيقي).
- الشوق: لا يكفي أن تحبي الشريك حتّى تستطيعي أن تتقليه في ليلة الزفاف الأولى، بل يجب أيضاً أن يكون في داخلك شوقٌ كبيرٌ تجاهه. هنا من الضروري ألا تخفي هذا الشوق، بل ننصحك بعدم الخجل والتعبير عنه بكل أنوثتك.
- الحماسة: لا تفقدي حماستك لهذه الليلة، ولا تجعلي الخوف او الترقّب او أي إحساس آخر أن يثنيك عن شعورك بأنّك تتحمسين بقوّة للساعات المقبلة، وظلي على يقين أنّ كل ما هو جميل في انتظارك. (مشاعر يجب تخبئتها ليلة الزفاف ألأولى).
- الثقة: تشكّل هذه الليلة مفترق طريق في حياة كل فتاة، وأهم ما عليك الإحساس به هو الثقة الكاملة بالشخص الذي قبالتك، فأي إهتزاز في هذا الشعور قد يفسد عليكما ليلتكما، وقد يؤدي إلى مشاكل غير متوقّعة.
هذه الاحاسيس الأربعة كفيلة أن تجعلك أكثر النساء سعادة، وتضمن لك تمضية ليلة زفاف أولى ستبقى تفاصيلها خالدة في ذكرياتك.
إقرئي المزيد: أساليب تساعد العروس على كسر الخجل في ليلة الزفاف الأولى