بصفتي زوجة، أمًّا لطفلين، ومعلّمة لغة عربيّة وعلم نفس الطّفل، أتحدّث بلغتكِ وأفهم مخاوفكِ ورغبتكِ في أن تكوني زوجةً وأمًّا أفضل. يستند ما نقدّمه لكِ من معلومات ونصائح إلى مراجع طبّيّة موثوقة، حفاظًا على سلامتكِ وعائلتكِ، الصحّية والنّفسيّة. لذلك، ثقي بنا عزيزتي الأمّ فنحنُ هنا من أجلكِ!
أنت الآن مشترك في النشرة الإخبارية لدينا