لفتت الملكة رانيا أنظار العالم خلال زيارتها الأخيرة إلى باريس بأناقتها المعهودة، وكان لافتاً تألق وجهها وجمال تسريحة شعرها، وبعض التعليقات أشارت إلى أنّ الملكة قد تكون قد خضعت لبعض حقن الفيلر والبوتوكس نظراً للتغييرات التي ظهرت على وجهها.
وكانت إبنة الملكة رانيا قد لفتت الأنظار بجمالها الأوروبي في وقتٍ سابق، لكن من منا لا ينتظر إطلالات الملكة رانيا التي تتسم بالرقي والجاذبية، لكن هل أدخلت تعديلات على إطلالتها؟
حقيقة أم شائعة؟
قد يكون في الأمر شيءٌ من الصحّة، حيث وفي مقارنة بين صور الأمس واليوم، نلاحظ أنّ التغيير كبير في صور الملكة، خصوصاً مع التقدّم في السن، ولكن من الضروري القول أنّ السيدة الأولى في المملكة الأردنية الهاشمية تدرك تماماً كيف تحافظ على الطبيعية في إطلالتها، وتظهر متألقة من دون مبالغة. وتجدر الإشارة إلى زيارة العائلة المالكة الأردنية إلى قصر باكينغهام وطريقة المصافحة لافتة جدا!
ويبدو أنّ بشرتها ظهرت مشدودة خصوصاً في منطقة الوجنتين والجبين وحول العينين، والتي تناغمت مع شعرها الذي ظهر طويلاً وبتسريحة الشعر المموّج الذي يفيض بالحيوية، وقد أثنت الصحافة الفرنسية على إطلالة ملكة الأردن، مع الجاكيت السوداء القصيرة والتنورة وحذاء الكعب العالي والحقيبة الأنيقة.
لا يفوتك الإطلاع أيضًا على حكاية إمرأة: الملكة رانيا … صور ومحطات من الطفولة إلى التاج !