تلجأ النجمات عموماً إلى عمليات التجميل لخدمة إطلالتهن وتحسين مظهرهن. ورغم أنّ تلك العمليات كانت ضرورية لبعضهن، إلّا أنها لم تلائم أخريات، وذلك باعترافهن.
في ما يلي، نستعرض أبرز النجمات العربيات اللواتي اعترفن بندمهن لإجراء عمليات التجميل سواء للنتائج غير المرضية أو للمشاكل الصحية التي تعرضن لها. فما رأيك في التعرف إليهن؟
حلا شيحة
بعد أن كانت من النجمات اللواتي قلن لا لعملية تجميل الأنف، اعترفت حلا شيحا في إحدى المقابلات التي أُجريت معها أنّها خضعت لحقن البوتوكس لكنها ندمت،مشيرةً إلى أنّها قامت أيضاً بتصحيح شكل أنفها، ظناً منها أنّها ستكون سعيدة، ولكنّ الحقيقة كانت عكس ذلك.
أصالة
هي من النجمات اللواتي غيرت عمليات التجميل ملامحهن 180 درجة، حتى أصبح صوتها الجميل وحده يعرّف عنها. ومع ذلك، أبدت النجمة أصالة نصري أسفها على خضوعها لحقن البوتوكس في وجهها.
حورية فرغلي
أثارت النجمة الإماراتية المصرية حورية فرغلي الكثير من الجدل بسبب تشوّه وجهها وتحديداً أنفها الذي تحدّثت عنه، كاشفةً عن معاناتها مع عمليات التجميل.
وكانت ملكة جمال مصر لعام 2002 قد تحدّثت عن حادث وقوعها عن ظهر الحصان الذي تسبب لها بكسر أنفها ما دفعها إلى إجراء عمليات التجميل، لكنّ حالتها ازدادت سوءاً بعد كلّ عملية وتعديل. وقد انتهى الأمر بعرض أنفها للتشوه وفقدانها حساتي الشم والذوق.
دينا حايك
لا يختلف الأمر بالنسبة للنجمة اللبنانية دينا حايك التي كشفت عن معاناتها بعدما التقطت جرثومة بسبب حقنة كانت تهدف من جرائها إلى تصغير الجزء الأمامي من أنفها. وقالت دينا في إحدى المقابلات أنّها جالت المستشفيات وصولاً إلى ألمانيا للتخلص من الجرثومة التي كادت تهدّد حياتها.
سميرة سعيد
من جهتها، كشفت الفنانة سميرة سعيد عن خضوعها لجراحة تجميل في أنفها بعد أن نصحها بعض المقربين بضرورة تصغيره. واعترفت سعيد عن ندمها لإجراء العملية إذ لم يعجبها الجانب الأيسر منه، مشيرةً إلى أنّها لم تجري أي عملية أو جراحة أخرى، خوفاً من أن يئيل الأمر إلى نتائج أسوأ.
صفية العمري
كذلك، أبدت النجمة المصرية صفية العمرية أسفها بعدما أجرت عملية شدّ الوجه التي أثرت سلباً على عينيها وقدرتها على التعبير بشكلٍ طبيعي عن مشاعرها.
والآن، إليك صور النجمات العربيات قبل التجميل، هل كنّ أجمل؟