يعدّ ظهور علامات التعب والتجاعيد كابوساً يدخل حياة المرأة ليفقدها مع الوقت نضارتها وثقتها بنفسها. صحيح أن العناية بالبشرة عن عمر مبكر تؤثر بشكل إيجابي على إطلالها فتقتنع مع الوقت أن لا شيء يضمن لها بشرة مثالية وشابة سوى عمليات التجميل… وهنا تقع الكارثة، لاسيما عند وقوع الخطأ. لذلك قرّرت ياسمينة أن تشاركك تجربة كيلي التي عانت عن عمر مبكر من ترهل البشرة، إكتشفي كيف عالجت هذه المشكلة بالحقن الطّبيعية واستوحي منها الحلّ الذي أعاد إليها إطلالتها الشابة!
لم تخضع كيلي من قبل لعلاج الحقن، إلا بعدما تعرّفت على Restylane Skinboosters، فهو علاج طبيعي طويل الأمد، ينعش البشرة الباهتة ويصحح شوائبها لتستعيد الإشراقة الطبيعية.
5 أشياء عليك معرفتها قبل اعتماد الفيلر
وأكثر ما شجّع كيلي على اعتماد هذا العلاج، اكتشافها أن الحقن تحتوي مادة " حمض الهيالورونيك" الموجودة طبيعياً في البشرة، والتي تساهم في المحافظة على كميات المياه في الجلد. من هنا قررت الإنطلاق الى عالم التجميل الطّبيعي وأصبحت تنتظر بشوق بداية العلاج!
في المقابل، كان الطّبيب المعالج قد أوضح لها أن نتائج العلاج سوف تظهر مع مرور الوقت، وستستمر في التحسن يوماً بعد يوم … وعندما أتت الساعة التي خضعت فيها للجسلة الأولى، تفاجأت كثيراً لأنها لم تشعر بوخز الحقن في الوجه، واستطاعت مباشرة بعد موعد العلاج أن تكمل نشاطها اليومي من دون ظهور أي عوارض للإحمرار أو ما شابه.
النتيجة:
بدأت كيلي بملاحظة التّحسن بعد الجلسة الثانية، فأصبحت بشرتها أكثر انتعاشاً ونعومة، وقد شعرت بأن هيكلية الجلد قد تحسنت، واختفت التجاعيد السطحية حول الخدود والفم.
وأخيراً، لمست كيلي نتيجة مبهرة بعد الجلسة الثالثة من علاج Restylane Skinboosters وقد نصحت جميع صديقاتها باعتماده فقد شعرت بأنها أصغر سناً!
واليوم، استعادت كيلي بهذا العلاج إطلالتها المشرقة، وحصدت تعليقات إيجابية ، فجيمع من حولها لاحظ انتعاش ونضارة بشرتها، ما أحدث لها فارقاً معنوياً وأعاد اليها ثقتها بنفسها!
إقرأي المزيد: في أي عمر ستصبحين بحاجة للفيلر؟