في الاعوام الماضية، اجتاحت عمليات التجميل مجتمعات النساء ولامست مختلف الفئات والاعمار. وإن النجمات العربيات كان لهن النصيب الاكبر من هذه الظاهرة، حيث لم تسلم أي فنانة عربية من تأثير حقن البوتوكس وجراحات تصغير الانف وغيرها من الوسائل.
سميرة سعيد، هي أحدى الفنانات العربيات اللواتي ضعفن أمام العمليات وفشلن في مقاومة سحرها. فقد لجأت المغنية المصرية كزميلاتها في الفن الى تعديل ملامح وجهها وتحسين مظهرها الخارجي.
لكنّ المفارقة هنا كانت في النتائج، فخلافاً لسائر الحسناوات العربيات، لم تتمكن عمليات التجميل من تغيير النجمة بالكامل، ورغم التحسينات والفرقات المتنوعة في وجهها، حافظت سميرة سعيد على شكلها نفسه. ففي عمر ال59، لم يختلف شكلها عما كانت عليه في عمر ال20. وهذه الصورة هي دليل على ذلك:
تكشف الصورة عن شابة جميلة تتميز ببشرة نضرة وخدود مشدودة. وبالمقارنة مع ملامح سميرة سعيد التي نعرفها اليوم، يمكننا القول أن الخدود لطالما كانت موجودة وإنما بنسبة أقل. هذا الى جانب دور الوسائل التجميلية في الحفاظ على صحة البشرة بعيداً عن التجاعيد رغم مرور السنوات.
وأنت هل وجدت فرقاً كبيراً بين مظهر النجمة اليوم وفي الماضي؟
اقرئي المزيد: سميرة سعيد تتحول لـ "سميرة أندومي" بسبب فستانها الأصفر!