منذ لحظة وصول زوجها إلى سدّة الرئاسة الأميريكية، تحوّلت الأنظار إلى الزوجة الثالثة للرئيس الأميركي، ميلانيا، والتي لم تكن بعيدة نسبياً عن عالم الأضواء لعلمها سابقاً كعارضة أزياء، غير أنّ الأضواء عادت وتسلطت عليها من جديد.
ميلانيا ترامب صاحبة القوام الرشيق والوجه الجميل ليست هي نفسها حين تظهر من دون ماكياج، والفارق لا ريب كبيرٌ جداً، خصوصاً ومع سعيها الدائم للظهور بأبهى حلة منذ صارت سيّدة أأميركا الأولى. غير أنّ بعض الصور المسربة لها تظهرها بشعر مربوط ووجه خال من مساحيق التجميل، ونظارات شمسية تخفي عينيها.
حين تنظرين إلى الصورة يصعب عليك التصديق أنّها تعود لها، وأنّها قريبة من الإطلالة التي اعتدنا عليها معها، غير أنّ المقربون من ميلانيا يقولون أنّها في بعض الأحيان تفضّل التخلي الكامل عن أدوات الماكياج، والتي صارت في الآونة الأخيرة تعتبرها عبئاً حقيقياً عليها، وأمراً ملزماً جديداً فرضه موقعها الاجتماعي الجديد.
كنا قد أشرنا سابقاً أننا نلمح حزناً دفيناً في عيينها، والتي تدل على أنّها زوجة تعيسة، ولعل الفيديوهات المنتشرة بكثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، وكيفية رصد بعض ردود أغالها تجاه زوجها خير دليل على صحّة تكهناتها.
وفي الصورة أعلاه كانت ميلانيا برفقة والدتها تتجول في أحد شوارع ولاية مانهاتن.
إقرئي المزيد: في البيت الأبيض إمرأة أجمل بكثير من ميلانيا وإيفانكا ترامب…من هي؟