لطالما عرفناهم بالمواقف السياسية الصارمة وإعتبرناهم من أكثر الرجال نفوذاً في العالم. هم قادوا العالم وحكموه، فهل كان هناك من حكم قلبهم وأسره؟!
تعرفي مع ياسمينة على أشهر 5 لحظات رومنسية جمعت بين رؤساء العالم وزوجاتهم:
- رئيس تركيا عبدالله الغول وزوجته خير النساء غول: إلتقيا في زفاف أحد الأقارب ودبّرت والدته زواجهما، ولكن صغر سنّ خير النساء وقف عائقاً بينهما، حيث كانت تبلغ من العمر 14 سنة وعبدالله 30 سنة. أخفت خير النساء خبر خطبتها خوفاً من أن يتم طردها من المدرسة بما أنها كانت متفوقة أكاديمياً، لأن عقوبة الفتاة التي ترتبط رسمياً بشاب وهي تحت سن ال15 سنة هي الطرد. وبعد الزواج واجه الثنائي الكثير من العوائق السياسية ولكن قوة علاقتهما جعلتهما يتخطيان جميع الحواجز.
(7 زعماء عالميين حصلوا على الطلاق خلال فترة ولايتهم!)
– الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد وزوجته أعظم السادات فراحي: بالرغم من الغموض الذي يحيط سيدة إيران الأولى السابقة لأنها نادراً ما تظهر في العلن، إلا أنه تمّ إلتقاط بعض الصور للحظات التي تجمعها بزوجها خلال فترة الرئاسة.
(8 سيّدات أنيقات في مواقع السلطة!)
- ملك المملكة الأردنية الهاشمية عبد الله الثاني بن الحسين وزوجته الملكة رانيا: هما الثنائي الأكثر شعبية في العالم العربي بسبب الأعمال الإنسانية التي يقومان بها، بالإضافة إلى اللحظات الحميمة التي تجمع بينهما.
- الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي وكارلا بروني: بعد فضيحة خيانته لزوجته السابقة مع الفنانة الفرنسية كارلا بروني، طلّق ساركوزي زوجته السابقة سيسيليا من أجل حبيبته، لتصبح كارلا بروني ساركوزي السيدة الأولى الأكثر شهرةً في فرنسا بسبب عفويتها.
(دراسة: العالم العربي الأقل تسامحاً مع الخيانة وفرنسا الأكثر!)
- رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما وزوجته ميشيل: شائعات الطلاق تحوم حول البيت الأبيض في أميريكا مؤخراً، ولكن ذلك لم يمنع ميشيل أوباما من مشاركة زوجها بعد اللحظات الرومنسية التي إلتقطتها عدسات الكاميرات.
