إنها الأفعى التي تعكس دائماً تصاميم بولغري الفاخرة، هذه الأفعى التي أحاطتها الأساطير من كلّ جانب حتى باتت من الرموز المهمّة التي تعكس القوة والإغواء وصفات أخرى مميزة.
من المعروف عن الأفعى قدرتها على إغواء فريستها والاستحواذ على مشاعرها وبالنسبة إلى دار بولغري فقد اشتهرت بدورها بهذه الصفات إذ تمثّل تصاميمها الجمال والقدرة على استحواذ نظر النساء إذ من المستحيل ألاّ تقع السيدات في حبّ تصاميم هذه العلامة الفاخرة.
من هذا المنطلق، أصبحت مجموعة سيربنتي Serpenti، التي تعتبر من بين الأشهر في عالم المجوهرات، إحدى أهمّ مجموعات بولغري والأكثر سحراً وجاذبية.
اليوم وبخطوة من علامة بولغري التي اختارت أن تحتفل بهذا الحيوان وما يجسّده من روحية تعكس روحية الدار نفسها، أطلقت مجموعة جديدة من مجوهرات سيربنتي بأشكال غير مسبوقة، تصاميم تعكس جرأة الأفعى .
تضمّ هذه المجموعة العديد من المجوهرات المميزة والمنوّعة ما بين القلادات والخواتم والأساور وتعكس مجسّم رأس الأفعى من خلال الأحجار الكريمة الملوّنة الملفتة التي تعكس كلّ منها خصوصية وصفات معينة.
ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ رأس الأفعى قد يأتي مدبباً أو مستديراً، مسطحاً أو ثلاثي الأبعاد، اعتيادياً أو متوهجاً بالماس المرصوف. والرأس في كلّ أشكاله هذه أضحى شاهداً على ما تتمتع به دار بولغري من تميز وعراقة، فيما تكشف كل تحفة من تحف هذه المجموعة عن مدى خبرات صانع المجوهرات الروماني وقدراته الإبداعية.
إلى جانب ذلك، إنّ لبولغري مصدر وحي آخر استمدّته من حقبة الستينيات والسبعينيات، وهو التوظيف الرائع لشكل الحراشف السداسي في تكرارٍ لفكرةٍ قديمة بأسلوب عصري محدّث؛ وقد أتاح هذا العنصر التصميمي الأصيل إمكان التطوير والتفنّن في تصنيع الأشكال والأنماط الحرفية الفنية.
من هذه المجموعة، رأينا التصاميم المصمّمة بالأحجار الكريمة والأساور المرصوفة كاملة بالماس والتي تطوق المعاصم بخفة ورشاقة كما الخواتم المصنّعة من الذهب الزهري، أو النقوش ذات الزوايا المحفورة في أعلى رأس الأفعى. وهكذا، فقد اتسمت هذه التصاميم بالمرونة وقابلية التكيف فبات ممكناً ارتداؤها نهاراً وليلاً.
ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ رأس الأفعى قد يأتي مدبباً أو مستديراً، مسطحاً أو ثلاثي الأبعاد، اعتيادياً أو متوهجاً بالماس المرصوف. والرأس في كلّ أشكاله هذه أضحى شاهداً على ما تتمتع به دار بولغري من تميز وعراقة، فيما تكشف كل تحفة من تحف هذه المجموعة عن مدى خبرات صانع المجوهرات الروماني وقدراته الإبداعية.
إلى جانب ذلك، إنّ لبولغري مصدر وحي آخر استمدّته من حقبة الستينيات والسبعينيات، وهو التوظيف الرائع لشكل الحراشف السداسي في تكرارٍ لفكرةٍ قديمة بأسلوب عصري محدّث؛ وقد أتاح هذا العنصر التصميمي الأصيل إمكان التطوير والتفنّن في تصنيع الأشكال والأنماط الحرفية الفنية.
من هذه المجموعة، رأينا التصاميم المصمّمة بالأحجار الكريمة والأساور المرصوفة كاملة بالماس والتي تطوق المعاصم بخفة ورشاقة كما الخواتم المصنّعة من الذهب الزهري، أو النقوش ذات الزوايا المحفورة في أعلى رأس الأفعى. وهكذا، فقد اتسمت هذه التصاميم بالمرونة وقابلية التكيف فبات ممكناً ارتداؤها نهاراً وليلاً.
ومن هذه المجموعة، نسلّط الضوء على القلادة الرائعة التي تأتي وكأنها ملكة نهر النيل في مصر القديمة. وفي هذه القلادة، يطوق جسم الأفعى، المصنّع من الماس الرائع والزمرد الأخضر النادر، رقبة الأنثى؛ وهناك تبلغ القلادة أوج روعتها في رأس الأفعى المذهل الذي يمثل الجزء الرئيسي منها.
> إنها بالفعل مجموعة رائعة تجسّد صفات دار بولغري التي تتمثّل بالفخامة والأناقة
تاريخ الأفعى حاضرٌ في مجموعات بولغري
الأفعى هي الرمز الذي يعود به الأمد إلى الميثولوجيا الإغريقية والرومانية القديمة. وهي ترمز إلى الحكمة والحيوية ودورة الحياة وقد تخطّت 2700 سنة من التاريخ الروماني لتصبح رمزاً للقوة أيضاً.
وعلى مدى عقود من الزمن، وظّفت بولغري في مجموعة سيربنتي بطريقة ابداعية أسلوب "التوبوغاز Tubogas" الذي امتزجت فيه براعة الصياغة الحرفية مع ليونة مفردات المجموعة ومرونتها.
وكانت أفعى الأربعينيات هي الأولى في مجموعة سيربنتي، إلاّ أنها أنتجت فيما بعد الكثير من "الأفاعي" بفضل قدرات دار بولغري الإبداعية المتوالية. أما أفعى مجوهرات الستينيات فقد أعيد تفسيرها في العديد من النسخ الجديدة التي صارت تتدلّى على صدور النساء وتلتف حول معصمهن. وأعيد أيضاً تصميم الحراشف باستخدام الأحجار الكريمة أو المينا أو العقيق بغية إضفاء بريق حقيقي على هذه المجموعة.
من وحي هذه المجموعة، سنتركك تعيشين أجواء جلستنا التصويريّة المميّزة التي كانت بطلتها مجوهرات بولغري وديالا مكي التي تألّقت بفستانٍ من توقيع Paule Ka.