بسبب تجاهلها للعديد من القواعد في القصر الملكي، تواجه ميغان ماركل خلافات جديدة وتكوّن أعداء جدد وهذا بسبب تمردها الدائم، وعدم اتباع الأوامر، وبحسب المصادر، هاري أيضاً، مشارك في هذا الأسلوب.
ومن احدث المخالفات التي أحدثاها هي انفاق 2.4 مليون جنيه على القصر الجديدوهذا لإجراء التعديلات عليه بعد مغادرة القصر العائلي السابق.
هذا أحدث خلافات مع مسؤول العلاقات العامة، حيث أنّ الشعب الانكليزي غير راضٍ عن نفاقات الثنائي وبالأخص بعد تسجيل ميغان ماركل أرقام قياسية في أسعار ملابسها الخاصة بالحمل.
وكان حرّاس ميغان مؤخراً قد تسببوا بمشاكل لشخص أثناء حضورها مباراة لصديقتها سيرينا ويليام. فهي أولاً حضرت كمشجعة عادية، وحينما كان يأخذ أحد المشجعين سيلفي، ظنّ الحراس أنّه يأخذ صورة لميغان، فمنعوه فوراً ما أحدث بلبلة واستياء. فقد شعر مسؤولو العلاقات في القصر أنّ ميغان لا تستمع للنصائح، وتنفذ ما يحلو لها ومنها الظهور العلني… وانتقدت الصحف ميغان على هذه الخطوة حيث دعاها أحد الصافيين بالرجوع إلى أميركا لأنّ الخصوصية هناك أفضل… ويرى البعض أنّ ميغان وهاري يتصرفان كالمشاهير وليس كأفراد من العائلة الملكية التي تتبع العديد من القواعد.