الحب الكبير الذي جمعكما تكلّل منذ وقت قصير بحفل زواج رائع، حضّرتما له كثيراً، وتعبتما لتلاقيا النتيجة المميّزة التي إستطعتما حصدها. أنت اليوم معه في رحلة شهر العسل، يخبرك بكل الوسائل كم يحبّك وتبادلينه بالمثل. الواقع أنّك أمام تحدٍ جديد، فمن الضروري أن تعرفي كيف تأسرين قلبه أكثر في هذه المرحلة. وياسمينة قرّرت تزويدك ببعض الخطط والأساليب التي تحقّق لك الهدف.
– الشخصيّة المرنة والمرحة: ضغوطات الأمس ذهبت أدراج الرياح، الحفل تمّ بنجاح، والكل سعيد بإرتباطكما، أنت معه في مرحلة جديدة تستمر مدى العمر، إذا فلا داع مطلقاً للسماح بأي شعور سلبي من أن يطرق بابك، كل ما عليك أن تكوني هنا عروساً سعيدة، مرحة، تغلبها السعادة، ذات طبيعة مرنة، لا تتذمّرين من شيء، ولا تخافين شيئاً، روح المغامرة تتغلغل فيك، بهذه الطريقة تشعرينه بحيويّتك، وهو أكثر ما يستهوي غالبية الرجال في النساء.
إقرئي المزيد: أماكن غير تقليدية لتمضي فيها شهر العسل
– العناية بالجمال: صحيحٌ أنّه إختارك زوجة له، وصحيحٌ أنّ الكثير من مزاياك الشخصيّة كانت سبباً خلف ذلك، ولكن هذا لا يعني أنّه يتاح لك تجاهل العناية بجمالك بعد الزفاف، وخصوصاً في فترة شهر العسل، بل على العكس أنت الآن مفروضٌ عليك مضاعفة ذلك، وأكثر ما يجب أن يظل معك هي الكريمات المعطّرة وأدوات الماكياج والعطور والوسائل المتنوّعة التي تعزّز الجمال الخارجي الذي فيك وتشعره أنّها إنتقى أكثر النساء فتنة.
إقرئي المزيد: سبل لتفادي المشاكل مع عريسك في شهر العسل
– الإهتمام والرعاية: الرجل بطبيعته يعشق الحنان، ويهوى أن يرى فيك المرأة الساعية إلى جعله يشعر بالراحة والسعادة، لا تنتظري أن يهتم بك هو دائماً، وخذي المبادرة لتشعريه بالقدر الكبير الذي تولينه له من إهتمام ورعاية. تذكّري الرجل يبقى طفلاً صغيراً، وأمورٌ بسيطة منك تفرح قلبه حتماً.