منذ إعلان كيم كارداشيان خبر حملها، والشائعات تدور حولها لجهة حقيقة هذا الحمل ووجود هذا الطفل فعلاً في أحشائها، في وقت يؤكد كثيرون أن هذا الانتفاخ ليس سوى بطناً اصطناعياً تستعين به كيم في كل إطلالتها حتى تثبت للجميع أنها حقا تنتظر مولودها الثاني.
إقرأي المزيد: حمل كيم كارداشيان الثاني عمره 3 أشهر
كيم التي سعت أكثر من مرة الى نفي الموضوع وتأكيدها الدائم أنها فعلا هي حامل بمولودها الثاني، بقيت الشائعات تدور حول بطنها المدوّر الصغير الذي انتفخ فجأة وبدا أكبر حجماً في شكل مفاجئ.
إلاّ أن المراقبين الذين يتابعون تحركات كيم كافة لاحظوا أمس، لدى نشر صورها الجديدة مع ابنتها نورث، خلال تجولهما في كاليفورنيا، طريقة تعامل كيم مع الصغيرة، خصوصاً حملها بين ذراعيها طوال الوقت وكذلك طريقة إنزالها على الأرض، حتى وصل الأمر بالبعض إلى حدّ اعتبار أن الصغيرة فضحت كذبة والدتها.
فقد أكد المراقبون أنه في إحدى اللقطات يمكن ملاحظة كيفية ضغط نورث بكل قوتها برجلها على بطن والدتها، فتبين أنه غير صلب كما يجب أن يكون البطن الحقيقي بل ظهر أنه لين كالعجينة. ما دفع بالكثيرين للتهجم على كيم وانتقادها من جديد بسبب عدم اقتناعهم بلوكها وبطنها المنفوخ يبدو واضحاً في بعض الأحيان وفي بعض المناسبات وبسيطاً بالكاد نستطيع أن نرصده في أحيانٍ أخرى.
إقرأي المزيد: هذا هو جنس مولود كيم كارداشيان الثاني
وتؤكد بعض التقارير أن الحل الأمثل لدحض هذه الشائعات هو خضوع كيم لجلسة تصويرية وهي عارية بالكامل حتى تظهر بطنها، تماما كما فعلت شقيقتها كورتني عندما كانت حاملا بمولودها الثالث. هذه الخطوة لم تقم بها كيم عندما كانت حاملا بنورث لأنها لم تكن مرتاحة مع شكل جسمها، لكنها في حملها هذا لا تزال تتّبع حمية غذائية صارمة وتمارس التمارين الرياضية بانتظام وبالتالي لا شيء يمنعها من الخضوع لهذه الجلسة.