هو أكثر المستحضرات وجوداً في حياتك اليوميّة، تختلف أنواعه إلى حد ضخم، مما يوقعك دوماً في فخ الحيرة عند الاختيار، تكثر عنه الأخبار، وتحاك الشائعات، ورغم بساطة الاستعمال، الانتقاء معه امرٌ واجبٌ. المعلومات الطبيّة والعمليّة تؤكد مجموعة من الحقائق، التي أحبّت ياسمينة أن تشاركك بها في بداية أسبوعك، والتي قد تفاجئك بعض الشيء.
10 حقائق علميّة طريفة ومفيدة عن الشعر
– الشامبو هو ليس المرحلة الأهم في غسيل الشعر؛ فقد تختارين الشامبو الأفضل لطبيعة شعرك، لتلاحظي أنّك لم تحصلي على النتائج المتوقّعة، فالأهم هنا هو عمليّة تدليك فروة الرأس كما يجب به، حتّى تتغلغل مكوناته في جذور الشعر، ومن ثمّ تشطيفه بالمياه جيداً للتأكد من خلوّه من أيّة نقطة من الشامبو أو البلسم.
– التركيبة الطبيعيّة ليست دوماً الأفضل؛ فليس من الضرورة أن يكون الشامبو الذي تحتوي تركيبته مواداً طبيعية هو الأكثر إفادة، فالليمون الحامض على سبيل المثال، قد يضّر شعرك، ويهيج فروة الرأس وبصيلات الشعر، كما أنّ النعناع قد يسبب حساسيّة مزعجة للبعض.
4 أساليب للعناية بالشعر خلال النوم
– لا تتوقعي النتيجة نفسها التي تشاهدينها في الإعلانات؛ وهذه المعلومة تنطبق على مختلف مستحضرات العناية بالجمال، سواء البشرة أو الشعر، فتذّكري دوماً أنّ المبالغة تدخل في إطار الأهداف التسويقيّة لجذب المستهلك.
– لا داع لتزيدي كميّة الشامبو؛ بمعنى آخر اعرفي أنّ الكميّة المعتدلة من الشامبو هي التي تحدث الأثر المطلوب، والكميّة الفائضة لا تجد نفعاً، ومن المهم أن تضعي كمية الشامبو على يديك، وتمزجيها بالماء قبل وضعها مباشرة على فروة رأسك.
كيف تصنعين شامبو الشعر والبلسم في المنزل؟
– الشعر لا يعتاد على الشامبو مع الوقت؛ لذا في حال لاحظت أنّ الشامبو لا يناسب طبيعة شعرك، غيّريه فوراً، واعملي على استبداله لتجدي النوع الأنسب، فالنتيجة التي تحصلين عليها من الشامبو فورية، ولا تتطلب غسله أكثر من مرّة.
