حين تُزفّين عروساً الى صديق الطغولة، أغمضي عينيك، استمتعي باللحظة واستذكري معنا شريط حسنات هذه العلاقة التي نعرضها لك في هذه السطور!
(اختبري نفسك: أية امرأة في الحب أنت؟)
-
من أهمّ مقوّمات استمرار الزواج ونجاحه، هي الصداقة الناجحة التي يستطيع الثنائي نسجها والمحافظة عليها. ففي حالة الارتباط بصديق مقرّب أساساً قبل أن يُصبح حبيباً، تكونين قد ضمنت عنصراً ذهبياً الى جهتك.
-
عادةً، إن الصديق هو الذي يفهمك أكثر من أي شخص آخر. يعرف طباعك، يستوعب أخطاءك ومتمعّن بأسرار شخصيتك. وإنّ فهم الآخر، هو من أهمّ العناصر الكفيلة بحلّ مشاكل الأزواج، فارتباطك بصديقك يضمن لك زوجاً يفهمك في كلّ حالاتك.
(كيف تخلّصين حبيبك من مزاجه السيء؟)
- بفضل الصداقة التي تربط بينكما، فهو قريب من أجواء العائلة، ليس غريباً عن طباع أهلك وليس ببعيد عن مشاكلها. فعندها لن تشعري بالحرج أمام أي مشكلة تواجهها عائلتك والأمر نفسه ينطبق على علاقتك بأسرته!