سنة واحد تفصل الفنانة اللاتينية جنيفر لوبيز عن عامها الخمسين، لكن بينها وبين الشيخوخة عقود مديدة قد لا تصل أبداً. والدليل؟ صورها الأخيرة على انستغرام.
احتفلت النجمة بعيد ميلادها الـ49 في أجواء من الفرح والصخب على جزر الباهاماس، وأثبتت من خلال مظهرها أنها تزداد شباباً عاماً بعد عام، وأنها تعيش أفضل أيام حياتها برفقة ولديها التوأم وحبيبها أليكس رودريغيز.
في التفاصيل، ظهرت جنيفر بلباس البحر وإطلالة مبلولة طبيعية مستعرضة رشاقتها الصادمة ولياقتها البدنية التي لا تلبث أن تتوقف.
أما الصورة التي كانت قد نشرتها على صفحتها الخاصة على موقع انستغرام منذ يومين، فقد سلّطت الضوء على البطن الممسوح الذي تتميّز به جنيفر والذي يتطلّب مجهوداً كبيراً ومثابرة يومية على ممارسة التمارين.
الجدير ذكره، أن لوبيز لفتت في مقابلات تلفزيونية سابقة أنها قلّما تتخطّى التمارين الرياضية، بل أنها تدفع نفسها لتقديم المزيد والحفاظ على هذا الأسلوب الحياتي الصحيّ.
ولا شك أنه لانجاز رائع أن تتمكن امرأة في قرابة الخمسين أن تحافظ على رشاقتها، بغضّ النظر عن الانجاب والظروف المعيشية الأخرى. بكلمات أخرى، جنيفر لوبيز تتحدّى العمر وتعانق جسم فتاة في العشرين.
اقرئي المزيد: جنيفر لوبيز تطلّ بسروالٍ شفاف وتروّج لهذه الموضة في صيف 2018!