على قدر ما تحاول صديقاتي أن تمنعني من شراء المزيد من الملابس الرياضية، إلاّ أنهن لا تنجحن بالقيام بذلك. فكلّما أحصل على ملابس رياضية جديدة، كلّما أشعر أن طاقتي قد تجدّدت وقدرة عطائي خلال الصف أو الجلسة الرياضية قد تضاعفت.
من منكنّ تشعر بذلك؟ كما لا أستطيع المرور من أمام متاجر Nike أو Adidas أو Puma وغيرها من الماركات الرياضية من دون شراء حذاء أو توب أو ليغينغ!
وبالإضافة إلى جمال ألوانها وقصّاتها،تمنحك هذه ملابس الرياضية التي تحلو لكِ وتشعرين بالراحة عند ارتدائها، الثقة بالنفس والدافع لبذل جهدك خلال القيام بالتمارين.
من جهة أخرى، إن إرتداء الملابس الرياضية لم يعد مخصصاً فقط لصالات الرياضة أو فترة التمرين، بل أصبحت هذه الملابس من الأزياء التي نعتمدها في إطلالاتنا اليومية، خلال مناسباتٍ نهارية مختلفة. فكمّ من مرة أكملت إطلالة الجينز الضيق أو التنورة القصيرة مع توب بسيطة مع حذاء رياضي معاصر وحيوي؟ أو كم من مرة يقع اختيارك على توب رياضية لإكمال إطلالة نهارية بسيطة؟
هل تساهم الملابس الرياضية بمنحك دافعاً لبذل جهد إضافي في الصالات الرياضية؟ شاركيني تجربتك في خانة التعليقات
