غابت ميلانيا ترامب عن الأنظار في شهر مايو الماضي بسبب خضوعها لعملية جراحية على مستوى الكلى وفقاً لما أوضحه بيان البيت الأبيض.
لكن مع خروج الحسناء الى العلن في اليومين الماضيين، أثيرت الشكوك حول طبيعة العملية التي خضعت لها وعلت التساؤلات المشككة بالسبب الحقيقي وراء اختفائها خصوصاً بعد ظهور تغيير واضح في شكلها.
في التفاصيل، أطلت ميلانيا مع زوجها في إحدى المناسبات التي تُعنى بالزراعة، وخرجت بفستان مطبّع من اللون الزهري معتمدة حذاء Louboutin من اللون نفسه. الا أن حجم صدرها لفت انتباه الجميع فبدا أكبر وأكثر بروزاً، مما جعل المتابعين يشكّون بخضوعها لعملية تكبير الصدر.
بعد رصد الاختلاف الواضح في إطلالة ميلانيا ترامب، قدّر رواد الانترنت أن تكون السيدة الأولى لجأت لتكبير صدرها تحت غطاء "عملية الكلى"، وتغيّبت عن الكاميرات فترة تكفي للتعافي.
حتى أن بعض الناشطين ذهب باتجاه المقارنة بين صور ميلانيا في ذلك اليوم وإطلالتها القديمة التي تعود الى ما قبل مرحلة الرئاسة، وقد بدا الاختلاف جلياً بين الأمس واليوم.
على مواقع التواصل الاجتماعي، انتُقدت العارضة السابقة التي تحوّلت الى سيدة أولى وراج اسمها في حسابات موقع تويتر، وقد سخر البعض من عمليتها متسائلين أين سينتهي بها المطاف، فيما أعرب آخرون عن أسفهم لأنهم تعرّضوا للخداع بعدما شعروا بالقلق على صحة السيدة حين شاع خبر عملية الكلى.
اقرئي المزيد: ميلانيا ترامب تنتظر لحظة طلاقها بفارغ الصبر وتستخدم الموضة لتنتقم من زوجها!