اعتادت الصحافة السعودية والعربية على نقل أبرز إنجازات الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود على الصعيد الاجتماعي والانساني، حيث لا نبالغ إذا أطلقنا عليها لقب أميرة الجوائز بعد حصدها عدد كبير منها مثل "صناع التغيير"، و " المرأة الرائدة". إلا أننا سننظر اليوم إلى الأميرة من زاوية أخرى، جماليّة بحتة، فجاذبيتها لا تقل تميّزاً عن دورها الانساني الكبير.
بشرتها السمراء، عينيها السوداوين، وشعرها الأسود مزايا عكست جمال المرأة العربية في الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، فالجاذبية في كل عنصر منها كفيلة أن تجعلها إمرأة جذابة بامتياز، خصوصاً أنّ تحافظ على مزاياها الطبيعية، من دون اللجوء إلى عمليات التجميل، خصوصاً مع أنفها الذي يمنحها إطلالة فريدة من نوعها، ويعكس شخصيّتها القويّة. وكنا قد تحدثنا سابقاً عن الأميرة سرى التي تتميز هي أيضاً بجمال استثنائي.
من خلال الصور القليلة للأميرة لميا، نلاحظ بشرة صحية بامتياز، ما يعكس عنايتها الدقيقة بها، واعتمادها الماكياج الأنيق في كل إطلالاتها، الذي يرتكز على الآيلاينر الرفيع فوق العينين، وأحمر الشفاه الذي تارة نراه بنياً أو نيود، وطوراً تعتمد تدرجات أكثر قوّة وجرأة كما تظهر في الصورة أعلاه.
سمرتها الجذابة تتآلف مع شعرها الأسود، الذي يظهر صحياً وكثيفاً تحت الحجاب. وكخلاصة تجسد هذه الأميرة السعودية صورة مثالية وناصعة للمرأة العربية التي تعرف ماذا تريد، والتي تحافظ على جمال وأناقة إطلالتها، كما تعمل بكل ضمير في مجال مهنتها.
إقرئي المزيد: لقاء شيّق في جامعة الفيصل بالتعاون مع كارتييه والموضوع "جوائز مبادرة النساء من كارتييه"
