في أحدث أخبار ثنائي العام الأمير هاري وميغان ماركل، تناقلت وسائل الإعلام الأجنبية خبر ملكي يشير إلى أنّ هاري أخذلا موافقة كيت ميدلتون قبل أن يتقدّم من ميغان للزواج، في إشارة واضحة إلى العلاقة القوية التي تجمع بين الأمير وكيت.
من المعروف أنّ الأمير هاري وكيت ميدلتون مقرّبان جداً، ويعتبرها كشقيقة له، وهو دوماً يستشيرها في أموره، خصوصاً العاطفية، لذلك كان من المعروف أنّ الأمير كان دوماً يضع كيت في أجواء علاقاته العاطفية، وحين أخبرها عن ميغان، وعن علاقته بها، طلب منها رأيها في طلب الزواج منها، وحصل على الموافقة، لأنّه حسب المقربين أنّه يثق بها وباختياراتها.
إذا يبدو أنّ الأمير هاري لم يهتم فقط لموافقة جدّته الملكة اليزابيث لطلب يد حبيبته، التي تزوّجها في مايو الماضي، بل أيضاً منح كيت زوجة أخية الأمير ويليام هذا الامتياز، بموافقتها على العروس العتيدة.
> موافقة كيت على ميغان ماركل كانت مهمة جداً لهاري نظراً لقرب العلاقة بينهما
لا ندري ما إذا كانت العلاقة القوية بينهما ستنسحب ـيضاً على كيت وميغان، إلا أنّ المؤشّرات تدل حتّى الساعة على ذلك.
إقرئي المزيد: شقيقة ميغان ماركل تصدر كتاباً عنها يفضح الكثير