لا يختلف اثنان على حساسية العلاقة بين الحماة والكنة، وبين ارتفاع الاحتمال لوقوع المشاكل بينهما التي قد تصل الى القطيعة. فكي تكوني عزيزتي على ضفة الأمان، وكي تضمني أنّك لست من أشعل الفتنة انتبهي من هذه العبارات التي لا يجدر بك توجيهها لحماتك.
-
أنتِ لست أمّي بطبيعة الأحوال وأرتاح أكثر بين عائلتي.
-
لماذا لم تعلّمي ابنك أن يرتّب أغراضه/ يساهم في الأعمال المنزلية/ يحسن اختيار ملابسه.
-
شكراً لرأيك ولكنني لم أطلبه
-
هذه الملابس لا تليق بك وبسنّك، وعليك الاعتناء بنفسك أكثر.
-
طراز منزلك قديم و طريقتك في الطهي غير صحية.
(كيف تقولين له احبك بالتصرفات؟)
-
اتصلي بنا قبل الزيارة، كي نكون في المنزل ونستطيع استقبالك.
-
أنت تحبين أولاد فلان أكثر من أولاد ابنك!
-
ابنك تغيّر للأفضل حين تزوجني/ أنا أفضل من ابنك حالياً.
-