الجمال في تلك العائلة وراثي بإمتياز، فمن الجدّة غريس كيلي إلى الوالدة كارولين دو موناكو وصولاً إلى الإبنة شارلوت كاسيراغي، فالفتنة فطريّة في عائلة نساء عشقتهنّ الأضواء، وشغلت أخبارهنّ الصحافة منذ زمن بعيد. سحر الحفيدة خطف قلب Gucci، فاختارتها سفيرةً، وجاذبيّة الفارسة جعلت العدسات تحيط بها من كل مكان. ياسمينة المعجبة بالأميرة الفارسة تغوص في بحر أسرار جمالها، وتكشفها لك للمرّة الأولى:
استوحي من إطلالة غريس كيلي لزفافك!
- عرفت الأميرة ببشرتها البرونزيّة، وحاجبيها الكثيفين اللذين تعتبرهما بصمة خاصة لجمالها، فتحرص على عدم تشذيبهما مطلقاً، رغم أنّ البعض في البداية نصحوها بتغيير شكلهما، غير أنّ إصرارها أظهر لاحقاً أنّها سبقت الموضة، واعتمدت صيحة صارت اليوم الأكثر رواجاً.
- رغم البساطة، تكره شارلوت روتين الإطلالة، وليس لديها أيّة عداوة مع أدوات الماكياج، فأحياناً نجدها مزيّنة ماكياج عينيها بالآيلاينر، وأحياناً نلمح طبقة الماسكارا الكثيفة. حتّى أنّها تعشق الألوان الساطعة كالأحمر والبرتقالي والفوشيا.
5 أميرات من موناكو يرتدين فستان الزفاف
- تفرط شارلوت في العناية ببشرتها، فتستعمل المستحضرات التي تحافظ على جمال البشرة، وتعمد على تغذيتها والحفاظ على الرونق والحيويّة. ويعرف عنها أنها من النساء اللواتي يزرن صالونات للتجميل للحصول على عناية الخبراء في هذا المجال.
- في الماكياج تفضّل قسم الشفاه، وتدرك حتماً جمال شفتيها المكتنزتين، فلا تخشى استعمال مختلف الترجات عليهما، وذلك بحسب المناسبة، وتلفت إلى أنها تعتبر أنّ أحمر الشفاه النيود ملائمٌ جداً للون بشرتها وعينيها وشعرها.
- رغم جمالها، تعتبر أنّها الأقل حظوة، وأنّ جدتها ووالدتها أكثر جمالاً منها، مع العلم أنّ الصحافة تجمع أنّ شارلوت تتفوق على والدتها بحسنها.