Piaget Rose Passion High Jewellery مجموعة مجوهرات بياجيه الجديدة

في المعرض الدولي للمجوهرات الراقية 2014 في جنيف، أحيت دار بياجيه حفلاً ساحراً بمناسبة إطلاق مجموعة من مجوهراتها الراقية Piaget Rose Passion High Jewellery التي استوحتها من جمال الورود الآسر.

ias

مع مناظر تخطف الانفاس لبحيرة جنيف وجبال الالب، استضاف قصر Penthes الساحر ومحيطه الملحمي حفل كوكتيل حيث تمّ عرض هذه الابتكارات للمرة الاولى لقائمة من الضيوف من مختلف أنحاء العالم.

 

                     هناك 4 شروط تحدد جودة الماس!

 

تألقت كلّ من العارضة العالمية وصديقة الدار، بار رافايلي، ورمز الموضة الايطالية، بيانكا باندوليني دادا، بتصاميم من هذه المجموعة الرائعة. وتخلل الامسية، عرض مليء بالعاطفة لميلودي غاردو، مغنية الجاز الاميركية المرشحة لجائزة غرامي وسفيرة بياجيه، التي ظهرت بمجوهرات من هذه المجموعة وأبهجت قلوب الحاضرين بأدائها.

 

                   لكلّ امرأة، مجوهرات تعكس شخصيّتها…

 

انتقل المدعوون لهذا الحفل إلى عالم لا يُنسى من الأناقة والتكلف حيث اكتشفوا مجموعة استثنائية من مئة ساعة مرصعة بالمجوهرات وتصميم راق، تأسر كلّ واحدة منها حب إيف بياجيه للورود، وهو شغف تشاطره الدار مع جوزفين دو بوهارنيه، امبراطورة فرنسا وزوجة نابوليون بونابارت، والتي في بداية القرن التاسع عشر كرّست عدة سنوات لزراعة إحدى أهم مجموعات الورود في حدائق قصرها "شاتو دو مالميزون".

 

                 أخطاء ترتكبها العروس عند اختيار مجوهرات الزفاف

 

كُرمى للسيدة الاولى مجموعة مهداة لهذا الاعجاب المتبادل بالورود الملوكية عرضت في إطار رومنسي مع طباعات كبيرة من شاتو دو مالميزون ازدادت جمالاً بفضل ورود إيف بياجيه الوردية والنابضة بالحياة التي تنقل الأنوثة الحقيقية والجمال والحداثة التي تميز تصاميم بياجيه. صنعت جميع تصاميم "بياجيه روز باسيون" الرائعة مع الخيار المضيء للحجارة الكريمة التي ترصعها في ورش عمل المجوهرات التابعة لدار بياجيه وتمّ تصميمها لكي تستعمل بعدة طرق مختلفة، كمشط او تاج او كساعة أسوارة ومحجوبة وهي الأعز لدى الدار.

 

                 كل ما عليك إدراكه عن الذهب!

 

وتكريماً للوردة الفاتنة التي تسلب القلوب والتي تركت أثراً واضحاً في تاريخ الدار، أطلقت بياجيه مشروعاً لتجديد حديقة الورود الرمزية في قصر شاتو دو مالميزون حيث قامت جوزفين دو بوهارنيه في بداية القرن التاسع عشر باستيراد وزراعة أكثر من 250 نوعاً مختلفاً من الورود. بالرغم من الدمار الذي لحق بهذا الكنز النباتي على مرّ السنين بحيث لم يبقَ إلا القليل من بقايا الحديقة الاصلية، يعمل المتحف في قصر مالميزون وبفضل الدعم الذي توفره بياجيه على زراعة 750 وردة قديمة لإحياء تراث تلك السيدة غير الاستثنائية.

إقرئي أيضاً

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية