إليك 5 تصرفات تدل أن صديقتك المقربة هي عدوتك الحقيقية فاكتشفيها لتعرفي حقيقة صديقتك وإن كانت تلك التصرفات تنطبق عليها…
الصداقة الحقيقية هي تلك العلاقة العفوية والشفافة التي تجمع بين شخصين! وهي غالباً ما ترتبط بموجات الضحك العفوية، أو المواقف المحرجة المشتركة، كما أنها جزء من أوقات التسوق الممتعة وصور الصداقة الغريبة إضافة الى جلسات الاحاديث المطولة وليالي السهر التي لا تنتهي، ولك أن تتابعي أسرار الأنوثة الطاغية التي تذيب قلب الرجل.
تصرفات تفضح عداوتها لك
ولكن، “الصداقة” وللأسف ليست كذلك في كل الحالات! ففي بعض الاحيان تكون صديقتك المقرّبة أحد ألدّ أعدائك، ومن دون أن تدركي ذلك! فما هي التصرفات التي تكشف لك حقيقتها:
- لا تفرح بانجازات أو نجاحاتك: الصديقة هي التي تحزن لحزنك وتفرح لفرحك، فإذا لاحظت أن صديقتك لم يبدو عليها الفرح عند معرفتها لأحدث انجازاتك أو تحقيقاتك فربما عليك التحقق من نواياه تجاهك!
- تكلمك في أصعب أوقاتها: إذا لاحظت أن صديقتك تكلّمك عندما تكون في أسوأ حالاتها فقط، وتتصل بك لتخبرك عن مشاكلها وتنسى أن تسأل عن حالتك وأخبارك. فهذا انذار سيء أيضاً!
- تنتقدك أمام الآخرين: الصديقات يحاولن اجمالاً التكتم عن أخطائهن وعيوبهن أمام الاخرين، أما إذا حصل العكس فهذا يعني أن صديقتك تحاول تسليط الضوء على ثيابك الغريبة أو قصة شعرك المضحكة!
- تحاول تحطيمك: رفع المعنويات والدعم العاطفي والمعنوي هو من أهم صفات الصديقة الحقيقية، ولكن إذا لاحظت أن صديقتك المقرّبة تحاول تحطيمك اجتماعياً ونفسياً وترمي عليك ذبذبات سلبية تزعزع ثقتك بنفسك فمن الافضل أن تعيدي النظر بصداقتك معها!
- تنسى مناسباتك الخاصة: تذكر الاعياد والمناسبات الخاصة هو جزء من الاهتمام، فإذا نسيت صديقتك كل ذلك عليك التنبه منها أيضاً.
في الختام، تعرفي على 9 عادات يومية اتبعيها لتحافظي على صحتكِ العقلية والبدنية!
