ربط العديد من روّاد مواقع التواصل الإجتماعي تغيّب بن أفليك عن عيد ميلاد النجمة جينيفر لوبيز، بإنفصاله عنها بشكل نهائي.
تبقى الأجوبة غير معروفة حول هذه العلاقة، هل تحاول جينيفر لوبيز تجاوز أزمة انفصالها بإعتمادها تصرفات غريبة! أم أن تجاهلها له سيعيد هذه العلاقة إلى ما كانت عليه؟
جينيفر لوبيز تعبّرعن حبها لتوأمها
شاركت النجمة العالمية جينيفر لوبيز صوراً جديدة إلى جانب توأميها، ماكس وإيمي، من زوجها السابق مارك أنتوني، البالغين من العمر الـ16 عامًا.
وأرفقت الصور بتعليق قلبين وعبارة: “قلبي كله”. وبدت لوبيز غاية من السعادة إلى جانبهما، وكأنها تقول :”هما فقط الحب الحقيقي ومن يستحقا قلبي”. إذا تأملنا في الصورة أكثر، نجد أن لوبيز بحسب لغة الجسد، بحاجة إلى الحب والأمان الذي فقدتهما بغياب بن أفليك، وكأنها تخبئ حزنها وراء ابتسامتها.
هل عودة بن أفليك وجينيفر لوبيز قريبة؟
رغم أن جنيفر لوبيز إمرأة غير محظوظة في الحب، إلا أن الجميع قد استغرب تغيب بن أفليك عن حفل عيد ميلاد لوبيز، الذي أقامته بمدينة هامبتونز في نيويورك، بعد الحب الكبير الذي كان يجمع بينهما، حيث شكّل خبر انفصالهما مفاجأة للمقربين منهما، والذين بحسب الصحافة قد حاولوا إعادة الأمور إلى ما كانت عليه بينهما في السابق، لكن دون جدوى، فجميع المحاولات لم تنجح في أن تعيد هذا الحب من جديد، لكن من يدري لربما بعد هذا البعد والفراق، يرسم الإشتياق خط العودة بينهما، فهذا ما يتمناه محبي النجمة العالمية، لأنهم يشعرون أنها ليست سعيدة من دونه. فهل سنشهد عودة بن أفليك وجينيفر لوبيز قريبًا؟
