خلال مسيرتها التمثيلية الطويلة، أثبتت غادة عبد الرازق نفسها على الساحة الفنية والتمثيلية سنة بعد سنة، ونجحت في الوصول الى صفوف الفئة الاولى للفنانين في مصر والعالم العربي.
وإن شهرتها كنجمة لم تقتصر على أعمالها وأدوارها التمثيلية، بل تمحورت حول حياتها الشخصية وتفاصيلها اليومية أيضاً، لا سيما في السنوات القليلة الماضية مع توسّع الانترنت وبروز مواقع التواصل الاجتماعي.
ففي الآونة الاخيرة أضحت غادة واحدة من أكثر الفنانات المثيرات للجدل في العالم العربي، فهي جريئة بتصرفاتها وثيابها وأخبارها الشخصية. كما أنها تعرّضت للعديد من الفضائح والاشاعات، آخرها الفيديو الفاضح الذي كشف عن صدرها أمام المتابعين على انستقرام.
والى جانب ذلك، فان غادة تنضم الى لائحة النجمات اللواتي أفرطن في عمليات التجميل وتمادين في التعديل بأشكالهن. وهذا ما وضعها قيد الانتقاد أيضاً.
ولكن غادة لم تكن بالشكل الذي نعرفه اليوم سابقاً، اذ أن نعومتها كانت طاغية وملامحها الطبيعية لم تكن بحاجة لعمليات التجميل أو المكياج. ففي أولى مسلسلاتها، وتحديداً مسلسل "اللص الذي أحبه" كانت الممثلة بغاية الجمال والجاذبية، حتى أنها تبدو انسانة أخرى مقارنة مع شكلها الحالي.
اقرئي المزيد: غادة عبد الرازق في صورة نادرة من عمر ال20… شاهدي كم غيرتها العمليات!