كالحلم، خاط حرفيو بياجيه قطعةً ماسية تتخطّى حدود الواقع لتسترق من الخيال روعته وسحره! وكما ينسدل قماش الدانتيل والحرير على جسد امرأة ويتوّجها ملكة على عرش الإغواء، هكذا يموج هذا العقد حول عنقك، ويتزاوج مع سحر نظراتك وجاذبية إطلالتك.
مرحلة تتبع أخرى، أزاحت 800 ساعة من العمل الشغوف النقاب عن خيوط الذهب المتشابكة بعضها ببعض وحباب الماسالبرّاقة المتناثرة حولها لتستحقّ بجدارة اسم "الحياكة الثمينة"، كما أسمتها العلامة الجنيفية العريقة.
لم يعُد سرّ بياجيه مخفياً عنك، بل كشفت لك الدار العريقة حكاية ابتكار مجبولة بالأحاسيس الإنسانية ومرصّعة بالخبرة والإتقان.