بعد تسّرب فضيحة رفض ميلانيا ترامب مشاركة السرير مع زوجها دونالد، تداولت بعض التقارير الصحفية مؤخراً موضوع علاقتها بابنة ترامب البكر: ايفانكا. صاحبة الجمال والسلطة والشعبية!
فماذا يحصل بين ترامب الزوجة والابنة؟ وما حقيقة العلاقة التي تجمعهما؟ وهل تخفي الكاميرات كواليس النزاعات النسائية في البيت الأبيض؟
(دونالد ترامب لا يسمك يد زوجته في العلن… والسبب ليس كما تظنين!)
كشفت بعض المصادر الخاصة لصحيفة "Vanity Fair" أن السيدة الأولى ميلانيا تتعامل بطريقة جافة مع الابنة الأولى ايفانكا، وإن العلاقة بينهما يمكن وصفها بال"باردة جداً".
وقد أضافت التقارير أن ايفانكا تمتلك "إرادة مفرطة في الوصول الى السلطة" بنظر ميلانيا، وقد استولت في مرحلة ما على مهام السيدة الأولى واحتلت الصورة أمام الاعلام والصحافة.
الى جانب ذلك، فإن ميلانيا اختارت عدم الانتقال سريعاً الى البيت الأبيض، وبقت الى جانب ابنها بارون ريثما يكمل عامه الدراسي، علماً أنها لم تكترث سابقاً بامكانية اكتسابها لقب السيدة الأولى ولم يكن ذلك في قائمة اهتماماتها. وهذا ما جعلها تغيب جزئياً عن الساحة الاعلامية لا سيما خلال الحملة الانتخابية لدونالد ترامب. في حين، استغلت ايفانكا هذه الفرصة وعززت حضورها أمام الكاميرات وأثبتت أنها فعلاً اليد اليمنى لوالدها الرئيس.
اقرئي المزيد: ممثلون، رياضيون وفنانون… هؤلاء هم الرجال التي ارتطبت بهم إيفانكا ترامب قبل الزواج!