تكثر النجمات العربيات اللواتي وصلن الى قمة جمالهن قبل المبالغة في عمليات التجميل ، والوصول أخيرا الى إطلالة مختلفة تماما أفسدت جمالهن الطبيعي. وكنا قد كشفنا لك أيضاً أكثر عمليات التجميل انتشارا في السنوات القليلة الماضية فتعرفي عليها اكثر
إن التعليق على إطلالتهن ليس لدواعي الانتقاد السلبي، فهن لم يفسدن جمالهن ولا يزلن فاتنات بل يخطفن الأنفاس بإطلالتهن. لكنهن في الوقت عينه كن قد وصلن الى مرحلة بدين فيها في قمة الجمال حتى أتت خطوات التجميل الزائدة لتسلبهن بريقهن الطبيعي ، مثل:
نادين نسيب نجيم
تحديداً عام 2016، أي أثناء عرض مسلسل سمرا، بدت نادين نجيم في قمة جمالها، فكانت تتمتع بخدود بارزة وطبيعية وشفاه من الواضح أنها ملأتها بالفيلر لكنها لاقت بها كثيراً وزادتها جمالاً وجاذبية. تربعت آنذاك على عرش الجمال ما بين النجمات ولا تزال لكنها إطلالتها كانت أقرب الى الطّبيعية لدرجة أن كل النساء العربيات يحسدنها عليها ويشكن في لو كانت قد خضعت لعمليات أو لم تفعل. وفي المناسبة شاهديجميع شبيهات نادين نجيم في العالم
بعد عدة سنوات، نسفت إطلالات نادين فرضية الا تكون قد خضعت لعميلات تجميل، لأن التغييرات بدت واضحة جداً حتى وصلت الى الإطلالة التي عليها اليوم. نعيد ونذكر أن إطلالتها اليوم لا تزال جميلة جداً بل مبهرة لكنها فقدت في الحقيقة رونقها الطّبيعي وقد بت كل تكاوينها مختلفة لاسيما إن تم المقرنة ما بين صورها قبل التجميل وبعدها.
نجوى كرم
تعود هذه الإطلالة للفنانة نجوى كرم لعام 2014 حيث بدت فعلاً في قمة جمالها، صحيح أنها قد خضعت لخطوات تجميل بسيطة عدّلت في جمالها وأخفت جميع الشوائب، الا أن جعلت منها رمزاً للمرأة الأنيقة والمكتملة الإطلالة، فشفاهها كانت لا تزال بارزة بشكل طبيعي وخدودها خالية من التجاعيد ومكتنزة من دون أن تظهر غير طبيعية…عكس اليوم!
هذه إطلالة نجوى كرم اليوم، ولا أحد يمكن أن يدخل في نقاش حول أناقتها وجمالها وحضورها المشرق، لكن في الوقت عينه يبدو جمالها غير طبيعي وخدودها بارزة جداً حتى أنها في بعض الإطلالات يبدو وجهها أكبر من جسمها كما أن شفاهها التي كانت تميل أكثر لتبدو ممتلئة بشكل طبيعي أصبح البوتوكس بارز فيها…. من الممكن أن يكون التقدم في السن أجبرها على الخضوع لمزيد من العمليات والنفخ !
مايا دياب
عام 2018، بدتمايا دياب في قمة جمالها وقد تألقت بوجه خارق الجمال والجاذبية كما أن تكاوين وجهها بدت ناعمة وغير مبالغ في عمليات تجميلها. لا شكّ بأنها كانت ولا تزال قدوة للنساء في اختيار إطلالاتهن العصرية والتشبه بها من ناحية إتقان شكلهن ،ولا شكّ أيضاً بأن صفة الجميلة كانت تُلفظ على لسان كل من يراها من دون أن يتم ذكر عبارة "الفضل لعمليات التجميل" … أما اليوم فالأمور اختلفت تماماً!
لا تزال مايا دياب تُعتبر من أجمل النساء العربيات وأكثرهن جاذبية، لكن لا يمكن لأحد أن يقول أن جمالها طبيعي أو أنها لم تغضع لعمليات التجميل لأن شكل وجهها اختلف تماماً حتى ابتسامتها لم تعد كما كانت! خضعت مايا لعمليات تفخ الخدود التي أصبحت بارزة كثيراً وغيرت قليلاً في شكل وجهها حتى أصبح بيضاوي أكثر من مربع، أما شفاهها فقد برزت كثيراً الى العلن لدرجة أن طريقة كلامها في الفيديوهات اختلفت… وفي المناسبة استرجعي مع ياسمينةكيف بدت مايا دياب قبل أي عميلة تجميل