ملأ أوليفييه بوسان سطور دفتر يوميّاته أثناء رحلته إلى البرازيل، بملاحظات يتذكّر من خلالها أسماء رسّامين، ولائحات بشتّى المكوّنات، ورسوم لأزهار صادفها، وبخواطر من هنا وهناك.
ورويداً رويداً، بدأ مشروع لوكسيتان في البرازيل يبصر النور، أمّا تحقيقه فلم يستلزم أكثر من ثلاث كلمات: صنع في البرازيل.
وفي هذه المجموعة التي تحتوي على منتجات الوقاية من الشمس، والعطور، والعناية بالبشرة، يرتبط كلّ منتج بثلاثة عوامل برازيليّة هي المنطقة الجغرافيّة الحيويّة، والمكوّن، والفنّان.
قاومي حرارة الصيف مع L’OCCITANE
تضمّ مجموعة "زنبقة الماء" العملاقة عطوراً تعيد إلى الذاكرة المرحلتين اللتين تمرّ بهما زهرة زنبقة الماء العملاقة التي يبلغ قطر أوراقها ثلاثة أمتار تقريباً. ومنهما استمدّت لوكسيتان إلهامها لتبتكر عطرين جديدين هما:
زهرة النهار: عطر منعش، يفوح بروائح الطبيعة
تنام زهرة زنبقة الماء العملاقة خلال النهار وتغلق بتلتها وكأنّها تحمي نفسها من أشعّة الشمس. وتضوع منها في البداية رائحة النسيم العليل، وتتبعها رائحة الحامض، والليمون، والبرتقال، الممتزجة برائحة التفاح الأخضر الشهيّة.
هدايا جديدة لبشرتك من L`Occitane
زهرة اللّيل: عطر ناعم، يفوح بروائح الطبيعة.
عندما يحلّ اللّيل، تتحوّل زهرة الزنبقة، وتتفتّح في ضوء القمر الناعم، لتنبعث منها رائحة زهر راقية، تطغى عليها الروائح الطبيعيّة والناعمة. وفي اليوم التالي، تضمحلّ هذه الزهرة، لتحلّ محلّها زهرة أخرى.
كما تتضمّن المجموعة:
• ماء الكولونيا حجم 100 مل
• جل الاستحمام من زهرة النهار حجم 250 مل
• لوسيون الجسم من زهرة النهار حجم 250 مل
• كريم اليدين من زهرة النهار حجم 30 مل
• صابون نباتيّ ناعم من زهرة النهار 75 غ
أمّا مجموعة الجينيبابو فمستوحاة من شجرة جينيبابو المثمرة التي تنمو بأقصى سرعة لتطال أقصى ارتفاع ممكن، هرباً من الظلّ في محاولة لاستيعاب الطاقة التي تمنحها الشمس.
تضمّ مجموعة جينيبابو مستحضرات الوقاية من الشمس، والمنتجات المعطّرة للعناية بالوجه والجسم، ونشأت من مزايا ثمرة شجرة جينيبابو التي تمنح الترطيب والحماية. هي مجموعة خفيفة جدّاً، بتركيبة تساعد على الوقاية من أشعة الشمس المضرّة، لذا استخدموها بوفرة وبشكل متكرّر:
• ماء الكولونيا حجم 100 مل
• صابون الأزهار من زهرة اللّيل بحجم 100 غرام
• صابون نباتيّ ناعم من زهرة الّليل 75 غ
اللوز يتّفق و L`Occitane ليعيد إليك جمال قوامك!
وأخيراً، تطلق الجينيبابو في البداية عبيراً يمزج بين رائحة الطبيعة، والزهور، والفاكهة، تتبعه رائحة الحامض، والبطّيخ، والبينيا كولادا، وروائح زنابق الوادي البريّة النائمة في ظلال شجر الفرانجيباني، لتترك في النهاية رائحة المسك، وعود الصندل، والفانيليا في مزيج آسر، وحسّاس، يعبق بالأنوثة.
