هي لارا اسكندر النجمة الشابة التي استطاعت دخول عالم الفنّ بفضل موهبتها الواضحة والتي شكّلت ظاهرة في عالم الشباب إذ اعتبرتها الكثيرات مصدر وحي لهنّ كونها تتمتّع بستايل مميّز وملفتٍ للغاية، هذا الستايل الذي جعلها مثالاً للكثير من الشابات اللواتي يعشقن الموضة والأزياء.
فلارا اسكندر ليست فنانة فقط إنما هي فاشينيستا بامتياز وعاشقة للموضة من الطراز الأوّل كما أنها رائدة في عالم الموضة والأزياء إذ تطلق أحياناً الصيحات قبل أن تصبح متداولة في شوارع الموضة كما تنسّق إطلالتها بطريقة مبتكرة.
إنّ إطلالات لارا اسكندر الجديدة والقديمة تؤكّد أنّها لطالما كانت رائدة في عالم الموضة ولوكها الأخير يؤكّد بدوره أنها الأكثر خبرة في اعتماد الإطلالة القريبة من إطلالات نجمات هوليوود العالميات.
أخيراً، أطلّت علينا لارا بفستانٍ طويل بقصّة مستقيمة بموضة الـ Mesh أي بالقماش المشبّك وباللون الأحمر مع تسريحة الشعر الكاريه القصيرة التي تعتبر قصّة الشعر الأكثر رواجاً هذا الموسم.
ومن الصيحات التي اعتمتدها لارا أيضاً والتي لا تزال رائجة في عالم الموضة اليوم، الفساتين بقصّة تنورة الـ A Line التي اختارتها مطبّعة ولكن لم تكتفِ لارا باعتماد قصّة الـ A Line إنما اختارت لإطلالة أخرى الفستان القصير بالقصّة المثنيّة، هذا الفستان الذي أتى أيضاً مطبّعاً.
ولكنّ لارا لا تحصر إطلالاتها بالأقمشة المطبّعة إذ إنها تختار أحياناً الإطلالة باللون الواحد فتطبّق بذلك موضة المونوكروم وترتدي الشورت مع القميص باللون ذاته.
إنّ هذه الإطلالة تحديداً سلّطت الضوء على إحدى الصيحات التي اعتمدتها لارا ألا وهي القميص الكلاسيكي الذي نسّقته بعقد ملفت على ياقته.
ومن الصيحات التي لفتتنا في إطلالات لارا، التنورة المثنية الميتاليكية الملوّنة التي نسّقتها مع التوب القصيرة بقصّة الـ Cut Out وعلى شكل X كما لا يمكن أن نغفل موضة الجامبسوت بقصّة الـ Cut Out على الصدر إلى جانب التنورة ذات الطول المتوسّط المنسّقة مع التوب القصيرة المقلّمة أي الـ Crop Top بموضة الـ Stripes (اليك موضة الـ Stripes لصيف 2015).
أخيراً، لا بدّ من الإشارة أيضاً إلى أنّ أكثر ما يميّز إطلالات لارا اسكندر هي الأكسسوارات الكبيرة والملفتة التي تعتمدها Statement Accessories والتي تتّسم بالعقد الكبير مثلاً أو أقراط الأذن الكبيرة Ear Cuff كما لا بدّ من الإشارة إلى أنّ ستايل لارا اسكندر يتميّز بالبساطة مع اللمسة الحيوية والفريدة كما أحياناً يأتي كلاسيكياً وبسيطاً ولكن بعيداً دائماً من الزخرفات والتطريزات والشكّ والترتر.
إقرأي المزيد: اكتشفي مقابلة ياسمينة مع لارا اسكندر