بعد تسريب لقطات خاصة من عطلتها على الشاطئ في المكسيك، تشوّهت صورة مؤخرة النجمة العالمية كيم كارداشيان، واكتشف الجمهور أن السيلوليت منتشر بشكل واضح على بشرتها، خلافاً لما يظهر في صورها على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تبيّن أنها تخضع للكثير من التعديلات بواسطة برنامج "فوتوشوب".
وعلى الأثر، خرج "آردون رولينغس" الطبيب المسؤول عن شهرة وعمليات تجميل كيم الى الاعلام وأوضح حقيقة ما يجري لجسد كيم متحدثاً لصحيفة "دايلي مايل" البريطانية.
(صورة صادمة لكيم كاردشيان قبل 10 سنوات… لن تصدقي كيف كانت)
فقد أشار أن نجمة تلفزيون الواقع تعرض للعديد من التغيرات الجسدية بعد حملها لمرتين وانجابها "نورث" و"سانت ويست". وإن الوزن الزائد الذي اكتسبتها خلال هذه السنوات الأخيرة قد زاد من حدة السيلوليت في مؤخرتها وأردافها، وهذا ما بدا واضحاً في صورها على الشاطئ.
والأخطر من ذلك، أن الطبيب آردون اعتبر أن كيم خسرت لقب المؤخرة الأفضل في العالم، وإن الجديرة الوحيدة لحمل هذا اللقب من بعدها هي شقيقتها الصغرى كايلي جينر التي تمتلك المواصفات المطلوبة ولديها مؤخرة جميلة وشابة، بعيداً عن آثار الحمل واكتساب الوزن وغيرها!
والجدير بالذكر، أن هذه الحادثة، أدت الى تراجع كيم كارداشيان على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي، فخسرت النجمة آلاف المتابعين على موقع انستغرام وقلت شعبيّتها كثيراً عما قبل.
اقرئي المزيد: سيلوليت ومؤخرة محشوة: صور تكشف حقيقة جسم كيم كارداشيان قبل تعديلها بالفوتوشوب!