أطلت كيم كارداشيان بفستان مارلين مونرو مرة جديدة، بعد أن كانت قد تألّقت بآخر لدى وصولها على السجادة الحمراء، وهو باللون البيج المرصّع بالأحجار اللامعة، والذي جعلها آنذاك على قائمة أجمل إطلالات النجمات في المت غالا.
كيم لم تكتفِ بفستان واحد، ففبعد الحفل ارتدت فستانًا زيتيًا ارتدته مارلين مونرو في حفل الغولدن غلوبز عام 1962، وهو ليس تصميمًا مقلّدًا، إنما الفستان نفسه الذي لامس جسم النجمة الراحلة. فمن بدت أجمل؟
الآراء انقسمت
سرعان ما بدأ المتابعون ونقّاد الموضة بالمقارنة بين الأجمل، والفئة الأكبر أكّدت أنّ الفستان بدا أروع بكثير على كيم، لأنّه أبرز جمال منحنيات جسمها اللافتة، وبالطبع ذلك يعود لنصائح موضة تطبقها كيم لخصر نحيف ومنحوت.
فئة أخرى ممّن حكموا على الإطلالة، أشارت إلى أن مارلين مونرو بدت أجمل بهذا الفستان الذي صممه Norman Norell، نظرًا لملامحها الطبيعية والناعمة.
رأي كاتبة المقال روكسانا عون
بالنسبة لي، وبعد المقارنة بين صور االنجمتين، أعجبتني إطلالة كيم كارداشيان بهذا الفستان أكثر، فهي بنظري تفوّقت على مارلين مونرو، نظرًا لشكل جسمها ومنحنياته الجذّابة، خصوصًا وأنّها اتبّعت أحد الحميات الغذائية لخسارة الوزن، بهدف خسارة 7 كيلوغرامات ليناسبها الفستان.