هل حدث سابقاً أن واجهت مشكلة في عدم القدرة تعلى استعادة حلم جميل كنت في صدده واستيقظت فجأة لسبب أو لاخر؟ إذا لست الوحيدة في محاولة العودة من جديد الى حلم جميل بعد الاستيقاظ.
من هنا، تعرفي على وسائل قد تساعك يا عزيزتي في العودة الى النوم واستئناف الحلم من جديد.
اختبري نفسك:أي مرض أنت معرضة للاصابة له؟
أولا، عليك في حال استيقاظك ليلاً عدم التحرك على الاطلاق لمنع تداخل مؤثرات المحيط الخارجي مع بقايا الحلم العالقة في الذهن وبالتالي عليك إبقاء جسمك في حال استرخاء تامة، بعيداً عن الضوء الذي قد يحفز نشاط العقل والدماغ.
كما احرصي على التنفس ببطء وعمق لأن ذلك سيعزز من نسبة الأوكسجين في الدماغ فيدخل الجسم في حالة استرخاء أكثر.
الى ذلك، إن الاحلام تُحفظ في الذاكرة قصيرة المدى للدماغ ما يجعلها تختفي بسرعة وبالتالي عليك تدوين كل التفاصيل التي تتذكرينها من أصوات ومؤثرات حسية. (تعرفي مع ياسمينة على دواء مسكن للألم مشهور أخطر من السرطان)
وليس بالضرورة أن تكون المدونة مرتبة أو صحيحة لغوياً، لأن المغزى منها هو جمع أفكار على ورقة فارغة لتخيّل أحداث الحلم من جديد.
وختاماً، حاولي التركيز بدقة وعمق، إذ يقوم الشخص بالتنفس ببطء ويحاول أن لا يركز على محيطه، وإذا تعذّر عليه ذلك، يعود إلى قراءة مذكرة الأحلام ويستحضر تجربة الحلم مرة أخرى.
اقرئي المزيد: خطّ يدك يكشف أمراضك!