في زيارة مفاجئة إلى مستشفى “رويال مارزدن” في لندن يوم الثلاثاء 14 يناير، تحدثت الأميرة كيت ميدلتون عن تجربتها مع علاج السرطان والآثار الجانبية طويلة الأمد التي لا تزال تؤثر عليها.
وفقًا لما نشرته مجلة بيبول، قالت كيت ميدلتون:” تعتقد أن العلاج انتهى، لكن هناك تحديات يومية والكلمات تختفي..هناك آثار جانبية طويلة الأمد أكبر مما نتوقع”.
وأضافت كيت أن “الاستمرارية في الرعاية الشاملة مهمة للغاية، سواء كانت الأيام جيدة أو سيئة”، مشيرةً إلى أن الدعم لا يقتصر على المرضى فقط بل يشمل أيضًا أحبائهم.
كما شكرت الفريق الطبي في المستشفى على الرعاية التي تلقتها، وزارت مرضى آخرين يخضعون للعلاج. في المقابل، قالت كيت:” لقد مررت بتجربة صعبة، وكنت بحاجة إلى الدعم مثلما يحتاجه أحباؤنا”.
وأعلن القصر الملكي بعد الزيارة أن الأمير ويليام والأميرة كيت أصبحا راعيين مشتركين لمؤسسة “رويال مازردن” الصحية، ما يعد دعمًا كبيرًا للمستشفى وموظفيه.