لا شكّ أنّه وبفضل السيّد كريستيان ديور، لا زالت علامة ديور حتى يومنا هذا من دور الأزياء الأهمّ والأفخر باريسياً وعالمياً حيث استطاع أن يترك إرثاً مهماً وغنياً، أسّسه جيّداً وأبدع في بناء قاعدة ثابتة وحقيقيّة له وإلا لم نكن ما زلنا حتى هذا اليوم ننظر إلى دار كريستيان ديور كما نفعل، بإعجابٍ مستمرّ.
والأهمّ من ذلك، أنّ السيّد كريستيان ديور نفسه استطاع أن يجعل اسمه اسماً تبقى ذكراه خالدة والسبّب أنّ ما قدّمه في حياته لا يمكن أن يموت بل إنّ إبداعاته نجحت في جعله حاضراً دائماً كأسطورة نتكلّم عنها ونروي قصصها للأجيال على مرّ السنوات.
إنّ أقلّ ما يمكن فعله هو تنظيم هكذا معرضٍ رائع فالروعة صفة رافقت ديور ومن الطبيعيّ أن ترافق ما يتمّ تقديمه للتعريف عنه وخلال تواجدنا لتغطية أسبوع الأزياء الراقية الباريسيّ لشتاء 2018، توجّهنا لاكتشاف معرض ديور الجديدة الذي يحمل عنوان معرض كريستيان ديور، معرض مصمّم الأحلام " couturier du Reve" وهو فعلاً كذلك.
إنّ أقلّ ما يمكن فعله هو تنظيم هكذا معرضٍ رائع فالروعة صفة رافقت ديور ومن الطبيعيّ أن ترافق ما يتمّ تقديمه للتعريف عنه وخلال تواجدنا لتغطية أسبوع الأزياء الراقية الباريسيّ، توجّهنا لاكتشاف معرض ديور الجديدة الذي يحمل عنوان معرض كريستيان ديور، معرض مصمّم الأحلام " couturier du Reve" وهو فعلاً كذلك.
إقرأي المزيد: ماريا غرازيا كيوري امرأة اليوم بامتياز ومجموعة ديور حديث الساعة!