تتناقل وسائل التواصل الإجتماعي أن فيكتوريا بيكهام تغرق في الديون وأرباح علامتها التجارية تتراجع كثيرا نسبة للسنوات الماضية.
يبدو أن المصممة البريطانية فيكتوريا بيكهام لا تعيش أسعد أيام حياتها، فإلى جانب تدهور علاقتها مع زوجة إبنها، ضجت الأخبار بخبر مواجتها للأزمات المالية عدما فشلت في إدارة علامتها التجارية التي تكبدها ديوناً خيالية في الأعوام الأخيرة.
غارقة في الديون!
رغم أنها تتصدر قائمة 10 علامات تجارية ناجحة صاحباتها أشهر نجمات العالم، إلا أن هذه العلامة تتراجع رويدًأ رويدًا! ففيكتوريا التي نجحت في جميع المجالات التي خاضتها من الغناء الى التمثيل الى كتابة الكتب فتصميم الأزياء وأخيراً في عالم الماكياج لتصبح أيقونة تتمثل بها فئة كبيرة من النساء تواجه حالياً مستقبلاً غامضاً، خصوصًا بعد تراكم الكثير من الديون عليها والتي تبلغ 18.4 مليون يورو وهو المبلغ الذي زاد عليها في عام 2019.
ورغم هذه الأرقام، إلا أن الزوجين ما يزالان من أكثر الأزواج ربحا من الناحية المالية وهذا لأنهما حققا في عام 2020 أرباحا بلغت 13.7 مليون يورو، أي ما يزيد عن 7 ملايين عن العام السابق. وبحسب المصدر نفسه، كان من نجاحات الشركة التحرك الفوري والسيطرة على تكاليفها، وتقليص خسائرها التشغيلية بنسبة 57%
وأخيرًا، تعرفي على مستحضرات تجميل فيكتوريا بيكهام الصديقة للبيئة