بعد الأوضاع الأمنية التي شهدتها مدينة إسطنبول السبت الماضي، نشرت الإعلامية الكويتية حليمة بولند فيديو لها في مدينة تقسيم وسط حراسة أمنية كثيفة!
وكتبت في الفيديو الذي ظهرت به مع فريق كامل من الأمن: "بسبب الأوضاع الأمنية التي نسمع عنها في إسطنبول وأنا اليوم رايحة تقسيم التي صار فيها الحادث أمس، مع السعوديين قامت الشركة التي استضافتني في إسطنبول بتوفير حراسة لي".
وكتبت على سنابشات: "”من قلب الحدث، لا يحوشك، يعني ماسكة المسدسات المرخصة مالوت الحراس الأتراك العمالقة المصاكة ومسوية نفسي مو خايفة وأنا بالصح ميتة من الخوف".
وقد واجهت الكثير من السخرية، فقد كتب البعض أنّ هذه الخطوة لا تحرز، وهي تتصرف وكأنّها نجمة عالمية، بينما رأى البعض أنّ حليمة لا تستحق هذه الضجة، فهي مثلها مثل أي شخصية عربية أخرى.
وغالباً ما تثير حليمة الجدل بنشرها لأموالها الطائلة وثروتها والترف الذي تعيشه، وكانت مؤخراً قد نشرت فيديو لها وهي تقدم رزمة من الدولارات إلى أولادها، حيث اعتبر البعض أنّ لا يوجد أي داعي لهذه الحركات على السوشال ميديا.