علامات التقدم بالسن ظاهرة على كيت ميدلتون في أحدث إطلالتها، وهي لا تكترث متقبّلة فكرة أنّ المرأة يجب أن لا تخجل منها، وبالتالي، هي ليست مضطرة أبدًا للجوء إلى تقنيات التجميل التي تعالج التجاعيد، رغم قدرتها على ذلك.
تبلغ كيت ميدلتون الـ 39 من العمر، وهي تلفتنا في كثير من الأحيان بملامحها الجمالية الناعمة التي تبرزها عبر تجنّب وضع الكثير من المكياج. وفي أحدث إطلالة لكيت في افتتاح فيلم جيمس بوند، لاحظنا أنّ علامات التقدّم بالسنّ بدت واضحة جدًا على وجهها، ولذا، قد تشجّعكِ على تقبّل نفسك كما أنت.
الترهّلات
الترهّلات هي من أبرز علامات التقدّم بالسنّ، وإنّها واضحة على كيت ميدلتون، خصوصًا على رقبتها وأسفل ذقنها، ولكنّها لا تؤثّر على جمالها، ولذا لم تعالجها بعمليّات التجميل.
التجاعيد
عندما تتخطّى المرأة عمر الـ 35، تبدأ الخطوط الرفيعة بالظهور. هي موجودة حول محيط عينين كيت ميدلتون وكذلك حول محيط فمها، ولكنّها لم تقلّل أبدًا من نسبة جمالها.
منطقة محيط العينين
التجويفات حول منطقة محيط العينين هي أيضًا من علامات التقدّم بالسنّ، وإذا دقّقت بأحدث صور لكيت ميدلتون سترصدينها فورًا، ولكن الدوقة تتقبّلها ولا تجد أي ضرورة لمعالجتها، فالأهمّ أنّها سعيدة بذاتها ولا تهمّها آراء الآخرين!
في النهاية، علامات التقدّم بالعمر هي مجرّد أمور في مظهر المرأة نعتبرها "شوائب" ومن دون سبب مقنع، في حين علينا أن نتقبّلها وأن لا نخجل منها أبدًا.
