على الرغم من كون مولودة برج الأسدتتمتع بثقة عالية بالنفس وقوة شخصية لا مثيل لها، إلا أن عام 2018 لن يكون الأفضل بالنسبة لها، خصوصاً على الصعيد العاطفي.
إذ ستتعرض امرأة الأسد لسلسلة نكسات على هذا الصعيد، ما سيجعلها ضعيفة بعض الشيء وسيؤثر بشكل لا إرادي على حياتها المهنية والإجتماعية، على الرغم من محاولاتها الدائمة والحثيثة لإخفاء هذا الأمر.
فستحاول مولودة هذا البرج، بشكل مستمر، أن تبرز نفسها كشخص قوي لا يهتم للأمور العاطفية إلا أنها في حقيقة الأمر غالباً ما تكون متضايقة إلى أقصى الحدود، فتشعر بألم شديد وحزن لا يوصف، فتفرغ طاقتها الكاملة بعملها ومسيرتها المهنية ما ينعكس إيجاباً على حياتها العملية.
ببساطة، المطلوب من امرأة الأسد التحلي بقليل من الصبر والمرونة، فتتأقلم مع هذه التجارب، لتعتبرها عبر ودروس تجعلها تتعلم من أخطائها القديمة بغية إنجاح علاقاتها العاطفية المستقبلية، خصوصاً أنها غير قادرة على التحكم وإدارة حياتها العاطفية كما تريد، فالحب أمر يتعلق بالحظ والنصيب والأهم التعرف إلى الحبيب المثالي.
كما أنه على امرأة الأسد الإتكال على حدسها وإحساسها أحياناً، فلا تقع فريسة البحث الدائم عن الشريك والرغبة القاتلة في الدخول في علاقة عاطفية ما يمنعها فعلاً من رؤية أخطاء الحبيب بحقها، وبالتالي عليها التروي بغية العثور على الشريك المناسب لها الذي يمنحها كل الحب والرومانسية التي تستحقها بعيداً عن المعاملة السيئة.
علماً أن مولودة هذا البرج ستكون محظوظة على الصعيدين المهني والإجتماعي، خصوصاً أنها ستسافر كثيراً وستقوم بسلسلة من المغامرات الشيقة والمثيرة للإهتمام.
اقرئي المزيد: 3 أبراج صاحبات المؤخرة الأكثر جاذبية.. فهل أنت من بينها؟