تزوج الفنان العالمي مارك أنتوني، للمرة الرابعة، من عارضة الأزياء ناديا فيريرا من باراجواي، بعد خطوبة استمرت 8 أشهر.
وكشفت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية أن المغني مارك أنتوني، البالغ من العمر 54 عاماً، تزوج من ناديا فيريرا، البالغة من العمر 23 عاماً.
جنيفر وأولادهما لم يحضروا الحفل
وأشارت الصحيفة إلى أن الزوجة السابقة للمغني الفنانة جنيفر لوبيز، التي رصدنا 5 أخطاء في أحدث إطلالاتها، لم تحضر الحفل كما لم يسجل حضور ابنتهما إيمي وشقيقها ماكس.
ولفتت الصحيفة إلى أنه رغم دعم المغنية جنيفر لوبيز لقرار الزواج إلا أنها فرضت شرطًا عليه من أجل الحصول على مباركتها، يتمثل بضرورة أن تعامل نادية فيريرا أطفال النجمة العالمية ماكس وإيمي جيداً.
فعلى ما يبدو أن جنيفر تشعر بالقلق بشأن حقيقة أن ناديا فيريرا ستُصبح زوجة أب لأبنائها، وهي ليست على استعداد لتركهم مع أي شخص.
علما ان خبر زواج جنيفر لوبيز وبن افليك اثار مفاجأة الجمهور، بحيث أشارت مصادر مقرّبة منهما أنّهما تزوّجا أخيرًا، بعد أشهر من إعلان خطوبتهما التي تمّت في الـ 22 من شهر أبريل من العام الجاري، لينضما إذًا إلى لائحة المشاهير الذين تزوّجوا بالسرّ.
بالمقابل، حضر مراسم الزفاف كل من كريستين، البالغة من العمر 21 عاما، وريان، البالغ من العمر 19 عاما، ابنا أنتوني من زوجته السابقة دايانارا.
وأشارت تقارير إلى أن عمدة ميامي فرانسيس إكس.سواريز كان بمثابة مسؤول للزفاف بالسهرة التي حضرها عدد من النجوم من بينهم مالوما وديفيد بيكهام وروميو سانتوس.
وضم الاحتفال أسماء كبيرة أخرى مثل سلمى حايك ولين مانويل ميراندا ولويس فونسي.
وقد ارتدت العروس فستانًا من تصميم غاليا لاهاف بينما كان العريس يرتدي من كريستيان ديور.
وكان الزوجان قد أعلنا نبأ خطوبتهما في مايو الماضي، حيث كشفت جنيفر لوبيز كشفت عن رسالة مميزة نقشها بن أفليك على خاتم الخطوبة، حيث شاركت المتابعين بالرسالة الرومانسية التي تقف خلفها.