منذ عرفها الجمهور العربي تبدلّت ملامح مريم أوزرلي، سواء من ناحية الحمية الغذائية التي خضعت بها، والتي أفقدتها الكثير من الوزن الزائد، أو من ناحية عمليات التجميل التي خضعت لها، والتي كان أحدثها استعمالها لحقن البوتوكس أو الفيلر في شفتيها، خطوة ناقصة جعلت شكلها مختلف تماماً، ولا يمت إلى الجمال بصلة.
بالغت السلطانة هويام كما هي معروفة في الأوساط العربية هذه المرّة في كمية الحقن التي وضعتها في شفتيها، فانتفختا إلى حد كبير ولافت، لتظهر بشفاه ضخمة الحجم، ليس مناسبة أو متوافقة أبداً مع ملامح وجهها، لا بل وكأنّها "بالون منفوخ" مما يجعل أمر إعادة شفتيها إلى طبيعتهما، او على الأقل تخفيف الكمية التي تم حقنها بها، حاجة ملحّة وسريعة، ولا يمكنها مطلقاً تجاهلها.
> نتساءل عن حاجة مريم لكل هذه الحقن في شفتيها؟!
وعلى صفحتها الرسمية على انستغرام، تظهر مريم في أحدث الصور بهذه الشفاه المنتفخة، فيما لو عدنا قليلاً إلى الخلف، وشاهدنا صورها منذ أسهر، نجدها أفضل حالاً بكثير مما كانت عليه، مما يؤكد لنا ضرورة إعادة النظر بالخطوة التي قامت بها.
كانت مريم قد شغلت العالم العربي في الأشهر الماضية بعلاقتها مع باسل الزارو، والتي يبدو أنّ علاقتها انتهت به، بعدما حذفت كل صوره على انستغرام.
إقرئي المزيد:بعد باسل الزارو.. مريم أوزرلي تعيش علاقة حب مع رجل عربي!