صور الملكة رانيا والأميرة رجوة الحسين في التخرّج: فهل اختصاصهما واحد؟

صور الملكة رانيا والأميرة رجوة الحسين في التخرّج

مصدر الصورة: الحساب الرسمي للملكة رانياqueenrania@ على انستغرام

نعود اليوم إلى صور الملكة رانيا والأميرة رجوة الحسين في التخرّج، فبين الحماة والكنّة الكثير من أوجه الشبه في الستايل والشخصيّة، فهل ينسحب الأمر أيضا على الاختصاص الجامعي؟

ias

تشكّل الصور القديمة للأميرات مصدر فضول لنا جميعا، حيث العودة إلى الإطلالات السابقة هو بحد ذاته عنوانا يثير اهتمامنا، والأمر ينطبق حتما على ملكات وأميرات المملكة الهاشميّة.

الملكة رانيا في يوم تخرجها: ملامح وجه طبيعية

لفتت رانيا العبدالله منذ ظهورها كملكة المملكة الأردنية الهاشمية، الأنظار بجمالها وأناقتها، وهي ما تزال محافظة لغاية اليوم على ما عهدناه منها.

وعند الرجوع إلى صورها القديمة، وتحديدًا إلى يوم تخرجها من الجامعة، سنلاحظ أن ملامح الوجه بقيت طبيعية منذ ذلك الوقت.

اللافت أنها كانت تمتلك في صباها، شعرًا أشقر اللون، وتضع ماكياجًا بارزًا، معتمدة به على اللون الأحمر الناري للشفاه.

لكن ما هو الاختصاص الذي فضلته الملكة؟

ولدت رانيا العبدالله في مدينة الكويت في 31 آب 1970 لأسرة أردنية من أصل فلسطيني.

أكملت دراستها الإعدادية والثانوية في دولة الكويت، حيث كانت مقيمة بها، وحصلت على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال من الجامعة الأمريكية في القاهرة عام 1991.

صور الملكة رانيا والأميرة رجوة الحسين في التخرّج
مصدر صورة الملكة رانيا من صفحة Royal Story على الفايسبوك

وفور تخرجها من الجامعة، قررت الملكة العودة إلى المملكة الأردنية الهاشمية، ومتابعة حياتها المهنية، ومواصلة مسيرتها في قطاع البنوك، ثم ألحقتها بفترة عمل في مجال تقنية المعلومات.

الأميرة رجوى في يوم تخرجها: جمال ساحر كما اليوم!

تعتبر الأميرة رجوى الحسين، من الأميرات اللواتي حصلن على قلوب وإشادات المتابعين، بجمالهن وملامحهن الطبيعية.

وهو أمر ليس بجديد على هذه الأميرة، حيث بدت في صور تخرّجها كما هي اليوم، تمتلك جمالًا ساحرًا وطبيعيًا وغير مبالغ به.

ولدت رجوى في الرياض، في 28 أبريل 1994، أما بالنسبة للإختصاص الذي قامت به الأميرة اليافعة، ففي البداية تلقت تعليمها في الدراسة الثانوية في اللمملكة العربية السعودية، بينما حصلت على درجة البكالوريوس في الهندسة المعمارية من كلية الهندسة المعمارية في جامعة “سيراكيوز” في نيويورك في الولايات المتحدة الأمريكية، كما أنها تحمل درجة تخصص مهني في الاتصالات المرئية من معهد الأزياء للتصميم والتجارة في الولايات المتحدة الأمريكية.

إلى جانب تخرجها من الجامعة، تّعرف الأميرة بلقب “متعددة المواهب”، فهي إلى جانب لغتها الأم، تتكلم بطلاقة باللغة الفرنسية والإنكليزية، كما أنها تعتبر “خيالة وفارسة”، نظرًا لعشقها لرياضة ركوب الخيل، وبراعتها اللافتة بها.

الأميرة تمتلك حسًّا فنيًا أيضًا، فهي بارعة في الرسم، فضلًا عن إعداد التصاميم الهندسية والفنية باستخدام البرمجيات والوسائط الرقمية.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية