عندما نذكر الأميرات والملكات في بلادنا العربيّة نحصرهنّ غالباً بالملكة رانيا والأميرة هيا الحسين والملكة الأم نور الحسين، غافلات عن عدد كبير من الأميرات الجميلات اللواتي يستحقنّ تسليط الضوء عليهنّ، ليس فقط لتحقيقهنّ إنجازات لافتة، بل أيضاً لجمالهنّ وجاذبيتهنّ.
بنات حاكم دبي محمد بن راشد آل مكتوم، لهنّ الحصّة الأكبر اليوم، حيث وفي كل إطلالة لهنّ يلفتن الأنظار بإطلالات أنيقة ومميّزة، نبدأ من الأميرة مهرة التي وما إن تنشر أي صورة لها على صفحتها الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي حتّى تحصد اعجاب الالاف، خصوصاً مع ملامحها الناعمة وبشرتها السمراء وجمالها الهادئ، والتي إن عملت على تفتيح شعرها ما تزال صاحبة ملامح عربية بامتياز. من مهرة إلى الأميرة مريم المعروفة بجمالها الشرقي أيضاً، وهواياتها التي تتطلب قوّة وجرأة، كركوب الخيل والبقاء قرب الحيوانات المفترسة.
من الإمارات نذهب إلى المملكة العربية السعودية، وتحديداً إلى الأميرة ريم ابنة الأمير الوليد بن طلال التي شبّهها الكثيرون بكيم كارداشيان على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تمتع بجمال عربي لافت، إلا أنّ تركيزها محصورٌ في حياتها العملية، فالابنة الوحيدة للأمير هي سيدة أعمال سعودية تعد من أكبر المستثمرات في العالم مع والدها وأخيها وزوجها الامير عبد العزيز بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود .(مكان غريب وغير متوقّع طلب فيه ملك الأردن يد زوجته الملكة رانيا!).
وما يزال هناك عدداً من الأميرات العربيات ذات جمال لافت، إلا أنهنّ يفضلن البقاء بعيدات عن الأضواء، خصوصاً في المملكة العربية السعودية، والإمارات العربيّة المتحدّة، والمملكة الأردنية الهاشمية.
إقرئي المزيد: من هي الأميرة العربية التي تلاحقها الفضائح لشدّة شبهها بكيم كارداشيان؟
