نخبركِ اليوم عن صورة قديمة ونادرة للمثلة السورية سوزان نجم الدين، منذ أكثر من 20 عامًا، توضح أن التجميل قد لا يخدم النجمات أحيانًا! وهو ما يفسر وجود نجمات عربيّات لم يقتربن من عمليّات التجميل.
نلاحظ في الآونة الأخيرة، أن أغلب النجمات العرب يعتمدن الإكثار من عمليات التجميل، بحجّة أن عملهن يتطلب ذلك، رغم أن الأكثرية منهن كنّ أجمل قبل العمليات، وسوزان من ضمنهن.
سوزان كانت تمتلك ملامح جميلة للغاية
انتشرت عبر مواقع التواصل الإجتماعي، صورة للنجمة سوزان نجم الدين، وهي تحتضن أولادها، منذ أكثر من 20 عامًا.
وسرعان ما انهالت التعليقات على الصورة، بين دهشة المتابعين واعجابهم الشديد بملامح النجمة التي بدت جميلة للغاية قبل التجميل، وطبيعة، فضلًا عن تشبيه ملامحها السابقة بملامح أوروبية، وكأنها من النجمات الأجانب.
حيث بدت بشرة نجم الدين نقية للغاية، الأنف متناسق تمامًا مع ملامحها، أسنانها بيضاء ومتراصّة، وشفاهها طبيعية ولا تحتاج إلى إبر الفيلر. كما يمكنكِ الإطلاع على صور من مراهقة النجمات تظهر التغيّر الذي سببته عمليّات التجميل بأشكالهنّ!
رتوش وليست عمليات تجميل
خلال مقابلاتها السابقة، تصرّ النجمة على أنها تعطي لنفسها 8 من 10 في الجمال الطبيعي، مشيرةً إلى أن الباقي عبارة عن رتوش أخرى من الفيلر والبوتوكس بدون أي عمليات تجميل، كما أوضحت الفنانة السورية، أنها لديها النية للخضوع لعملية تجميل في الفترات اللاحقة.
لكن سوزان ولغاية اليوم، لم تفصح عن حقيقة خضوعها للتجميل، وتغير ملامحها بشكٍل واضح ولافت، وفي حال المقارنة بين صورتها القديمة والحالية، سيتبين لنا أن النجمة خضعت لتغييٍر كبير طال شكل أنفها، خدودها، الحنك، وحتى الشفاه، فما رأيكِ بذلك؟
ختامًا، قد يهمكِ الإطلاع على فنّانات عربيّات يستحقنّ لقب “مدمنة عمليّات التجميل”.