أثارت صورة الإعلامية الكويتية حليمة بولند جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الإجتماعبي بحيث ظهرت في السجن ووراء القضبان وهذا بعدما تم إلقاء القبض عليها.
وقد تم إلقاء القبض على حليمة تنفيذاً لحكم أصدرته محكمة الجنايات الكويتية بحبسها سنتين مع الشغل والنفاذ، وغرامة 2000 دينار عن تهمة التحريض على “الفسق والفجور”.
حقيقية أم مفبركة؟
وفي التفاصيل، تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للإعلامية وهي خلف القضبان مما أحدث ضجة كبيرة على السوشال ميديا وسط تخمينات حول حقيقة الصورة أو فبركتها بإستخدان الفوتوشوب!
وتجدر الإشارة أن بولند خضعت سابقاً لأكثر من عملية تجميلية مما ساهم في تغيير شكلها بشكل كبير من بينها نحت الخصر وتنحيف الوجه، الأمر الذي لا تظهره الصورة، ما يُشير إلى عدم دقتها!
ونشرت الإعلامية الكويتية مي العيدان هذه الصورة لحليمة بولند خلف القضبان عبر حسابها الشخصي على “إنستغرام” وعلقت : “إلقاء القبض على الإعلامية حليمة بولند، وإحالتها للسجن المركزي تنفيذا لحكم السجن الصادر بحقها سنتين.. القانون فوق الجميع خاصة بزمن الأمير مشعل الأحمد الصباح الله يطول بعمره”.
ومن هنا، إليك كيف بدت حليمة بولند قبل الشهرة وقبل التجميل والبوتوكس!