كغيرها من نجمات العالم العربي، لم تسلم المغنية المغربية-المصرية سميرة سعيد من شبح الجراحات التجميلية التي اجتاحت الوسط الفني وغيّرت ملامح الفنانات. بوتوكس، فيللر وغيرها من الجراحات التجميلية التي تتراوح ما بين الحقن البسيطة وصولاً إلى تلك التي تتطلب التخدير والبنج العالم، رضخت سميرة سعيد "لمرض العصر"، وغيرت بعضاً من ملامحها.
وصحيح أنه وعلى عكس زميلاتها الحسنوات، لم تغير سميرة سعيد التي كشفت مرات عدّة عن أسرار المكياج المغربي، ملامحها بالكامل بل نجحت في الحفاظ على هويتها الفريدة، إلا أن صورتها من الارشيف والتي تعود الى التسعينات تكشف عن الفوارق الكبيرة في شكلها.
فصورة الارشيف تلك التي أعادت النجمة المغربية نشرها على حسابها الرسمي على موقع انستقرام، تفضح ملامحها الذكورية والتي كانت تفتقر للأنوثة حينها، خصوصاً أن وججها جاء نحيلاً.
ولعلّ أكثر ما جعل سميرة سعيد تفتقر للأنوثة في التسعينات، هو اعتمادها قصة شعر بوي المنفوشة والتي جعلتها تبدو شبيهة الرجال.
اقرئي المزيد: كلما تقدمت في السن كلما زاد شبابها: شاهدي ملامح سميرة سعيد بين عمر ال20 وال59!